الصفحه ١٠٧ :
الفراش واستقبلت
القبلة والتفتت إلىٰ أسماء ، وقالت : « إنّي مقبوضة الآن وراحلة من هذه الدنيا إلىٰ
الصفحه ١١٤ : : أتشتمني هذه ؟ وهمَّ بها ، فقال له أمير المؤمنين عليهالسلام
: ليس
ذلك لك ، خيرها رجلاً من المسلمين واحسبها
الصفحه ١١٦ : من قريش في أن يستنكحوا النساء ، فقال أمير المؤمنين عليهالسلام
: «
هؤلاء لا يُكرَهن علىٰ ذلك ، ولكن
الصفحه ١٣٠ :
الأقدار الإلٰهيّة
أن تأتي بها من تلك الديار النائية مصفّاة كسبيكة الذهب ، وأن تنعم في ظلال الإمام
الصفحه ١٤٠ : فأبصرناه ، فأخذته فوضعته في حجري ، ونزعت عنه ذلك الغشاء ، فجاء الرضا عليهالسلام
ففتح الباب وقد فرغنا من
الصفحه ١٤٨ : عليهاالسلام
بنت الإمام الجواد عليهالسلام
عندما سألها أحمد بن أبراهيم قائلاً : فإلىٰ من تفزع الشيعة ؟ قالت
الصفحه ١٤٩ : ؟ » (٢)
ثمّ غاب عنه ولم يره بعد ذلك.
تلك إذن كرامات تدلُّ علىٰ عظمة
تلك السيدة الجليلة بما تمتاز به من غاية
الصفحه ١٥١ :
روايات عدّة ، ومنها ما اختاره الفيض الكاشاني من رواية ثقة الإسلام ، والشيخ الصدوق ، وشيخ الطائفة وغيرهم
الصفحه ٢٤ : (الأقداح وعبد
الله) وانتهت المسألة بفداء عبد الله بمائة من الإبل ، انصرف عبد المطلب آخذاً بِيَدِ ابنه عبد
الصفحه ٢٩ : والقادم ، بل جاء عمّها الشيخ عبد المطلب في صحبة أبيها ونفر من أهلها الأقربين ، وكانت وجوههم واجمة ، وكانت
الصفحه ٤٢ : ء خلصاء ، وقادة وحجبة بهاليل ، أطهاراً من الخنا والريب والأذىٰ والعيب ، وأقام لنا المشاعر ، وفضّلنا علىٰ
الصفحه ٦٥ : الجاهلية من أبي هالة التميمي ، ثمّ مات أبو هالة وقد ولدت له السيدة خديجة الصحابي الجليل (هند) (٢)
راوي حديث
الصفحه ٧١ : من جمادى الآخرة من السنة الخامسة بعد البعثة النبوية المباركة ، وبعد الإسراء بثلاث سنين (١).
قال
الصفحه ٨٢ : ء
وقال : «
من ها هنا ؟ » فقالت السيدة أُم سلمة : أنا يا رسول الله ، وزينب وفلانة وفلانة (زوجات النبي
الصفحه ٨٩ :
قلب كئيب : «
يا أبتاه جبريل إلينا ينعاه ، يا أبتاه من ربّه ما أدناه ، يا أبتاه من جنان الفردوس