الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوآله
لمسيرة الإسلام من بعده صلىاللهعليهوآله
، وكان مغزىٰ هاتين الركيزتين وحقيقتهما هو تسديد الأُمّة
الصفحه ١٠٥ : بفاضل حنوط رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وكان جبرائيل جاء بحنوط من الجنّة ، وكان أربعين درهماً ، فقسّمه
الصفحه ١١٧ :
قريب إلىٰ ابني
الحسين عليهالسلام
سالمة لا يصيبك بسوء أحد. قالت : وكان من الحال أنّي خرجت إلىٰ
الصفحه ١٢٧ : لمذنبي شيعتنا في اليوم والليلة ألف مرّة ؛ لأنّا نحن فيما ينوبنا من الرزايا نصبر علىٰ ما نعلم من الثواب
الصفحه ١٢٨ :
بربرية ، وقيل :
إنّها روميّة. والأرجح أنّها أندلسية. وهي من النساء الأشراف الأعاظم ، وكانت تعدّ من
الصفحه ١٤٦ : ، ويقصد بهذا اللقب جَدَّة الإمام المهدي أرواحنا فداه ، كما سيأتي ذلك في كراماتها أيضاً.
زواجها من الإمام
الصفحه ١٦ : خطبته التي ألقاها صبيحة يوم العاشر من شهر محرم الحرام علىٰ مسامع جيوش بني أُميّة الزاحفة صوب قتاله
الصفحه ١٩ : لذلك ، وخافت من أثر السيل أن يجرف الكعبة حيث يذهب شرفها ودينها ، ولمّا التفتوا إلىٰ جدار عامر ، فسمّوه
الصفحه ٣٠ : ء علىٰ فتىٰ هاشم الذي غالته المنون
ولمّا ينتزع عنه ثوب العرس ، ولم يمضِ حينها علىٰ فدائه إلّا شهرين وأيام
الصفحه ٣٣ :
أُعيذُه من شرّ ذي شنآنِ
من حاسد مضطرب العنانِ
ثمّ ردّهُ إلىٰ
الصفحه ٤١ :
عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ
أَوْ أُنثَىٰ )
(١). والذكر هنا علي عليهالسلام ، والاُنثىٰ
الصفحه ٤٨ : منزلك ومأواك »
(١).
وكانت وفاة السيدة فاطمة بنت أسد في
السنة الرابعة من الهجرة في المدينة المنوّرة حيث
الصفحه ٥٧ :
واحدة منهن ولا تتكلم
إلّا بالجدّ وكُنّ حريصات أن لا يُسمِعن خديجة ما يؤذيها منهن من ألفاظ !
لقد
الصفحه ٧٩ : لأمره صلىاللهعليهوآله ، فاقبل حتىٰ جلس
علىٰ أعلىٰ درجة من المنبر ، فلما حشد المسجد بأهله قام
الصفحه ١٠٦ : أُخرىٰ أنه في اليوم
الأخير من حياتها عليهاالسلام
كان يبدو عليها الارتياح ، فقامت من فراشها ونادت أولادها