الصفحه ١٣٧ :
(نجمة) جمع قوماً من
أصحابه فقال لهم : « والله ما اشتريت هذه الأمة إلّا بأمر
الله ووحيه
الصفحه ١٤١ :
في اليوم العاشر من
شهر رجب المصادف ليوم الجمعة من سنة ١٩٥ للهجرة المباركة ، وعلىٰ هذا فقد ورد في
الصفحه ١٤٢ :
منّي السلام فافعل »
(١).
ولا شكّ في أن طلب الإمام الكاظم عليهالسلام من يزيد بن سليط أن
يبلّغ
الصفحه ٧ : .
الحديث عن أمهات المعصومين هو الحديث عن
الصفوة من بنات حواء عليهاالسلام
عبر التاريخ ، وإذا كان التاريخ
الصفحه ٢٦ :
إذ هما أعزّ من عرفت
مكّة حسباً وأعرقهم نسباً ، وقد كانت سوداء بنت زهرة الكلابية كاهنة قريش قد رأت
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآله
من أُمّه أكثر من مرّة وهي تقصّ عليه صلىاللهعليهوآله
حديث (أبي وهب بن عمرو) خال جدّه عبد المطّلب
الصفحه ٤٥ : عليها ، وخرج من قبرها وعيناه تذرفان بالدموع ، وحثا في قبرها ، فلما ذهب قال له عمر : يا رسول الله ، رأيتك
الصفحه ٤٧ : عليها مدخلها بحقّ نبيِّك محمّد والأنبياء الذين من قبلي ، فانّك أرحم الراحمين »
(١).
وفي إشارة إلىٰ
الصفحه ٥٤ : ، وتعظيماً لشأنها عليهاالسلام.
٣
ـ كمالها وجلالها :
إنها من الكاملات علىٰ لسان
المصطفىٰ
الصفحه ٥٩ :
فكانت تصدّر البضائع
من جزيرة العرب إلىٰ الأردن وفلسطين والشام والروم وفارس ، وتستورد الأقمشة
الصفحه ٦١ :
وشرفك في قومك ، وأمانتك
عندهم ، وحسن خلقك ، وصدق حديثك ، فقم إلىٰ عمومتك وقل لهم أن يخطبوني لك من
الصفحه ٨٠ :
قد زوّجته علىٰ أربعمائة مثقال
فضّة إن رضي بذلك عليٌّ ».
ثمّ دعا صلىاللهعليهوآله
بطبق من بسر
الصفحه ٨٤ :
فاستحييتُ من كثرة الناس وقلّة الطعام ،
فعلم رسول الله صلىاللهعليهوآله
ما تداخلني ، فقال لي : يا
الصفحه ٨٦ : المؤمنين من
الصديقة فاطمة أن رُزقا ولدين ، وهما الحسن والحسين عليهماالسلام
سيدا شباب أهل الجنّة. فقد ولد
الصفحه ٩٤ : حقّها وهو بين ظهرانيهم : « فاطمة بضعة منّي ، فمن أغضبها أغضبني » (١).
أسباب مطالبة الزهرا