الصفحه ٥٣ : المؤمنين عليهالسلام بهذه الكرامة ، في
فقرة من خطبته المسماة بالقاصعة إذ جاء فيها : « ... لم يجمع بيت واحد
الصفحه ٢٥ :
عشية زواجها من عبد الله عليهماالسلام :
توقّف الزمن مبتهجاً ، وأُضيئت المشاعل
في شتىٰ أرجا
الصفحه ٥٢ : ـ وقلّما تجتمع ـ فانها تضفي علىٰ المرأة ألواناً من
السمو والرفعة ، وعندما كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥١ :
ومنها :
وكما نقله الزهري : أنّ خديجة أنفقت علىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآله أربعين ألفاً وأربعين
الصفحه ٨٥ : فاطمة بكل عطف وحنان قائلاً لها : «
لقد تركتك وديعة عند أوّل الناس إسلاماً ، وأقوىٰ الناس إيماناً
الصفحه ١٣٤ : قال : قال الإمام أبو الحسن الأوّل عليهالسلام
لي : «
هل علمت أحداً من أهل المغرب قدم ؟ »
قلت : لا. قال
الصفحه ١٣٢ : ء. ولكن من خلال ما مرّ في كراماتها وفضائلها ، يمكن القول بأنها كانت من النسوة المعمّرات ، لأنها أول امرأة
الصفحه ٣٢ : سقط كما
يسقط الصبيان سقط ولقد اتّقىٰ الأرض بيديه ورفع رأسه إلىٰ السماء فنظر إليها ثمّ خرج منه نور حتىٰ
الصفحه ١٢٥ : : الاثنين من اليوم السابع عشر من شهر ربيع الأوّل ، لسنة (٨٣) للهجرة المباركة ، في مدينة جدّه الرسول
الصفحه ٦٤ :
يا حسنها في حليها
والحلم منها ما برح (١)
ثمّ أوقفنها بين يدي
الصفحه ٩٦ : ركيزتين :
الاُولى :
استدرار عواطف الناس بالبكاء ، حيث بكت بكاءً شديداً حتىٰ ضجّ منها بعض رجال المدينة
الصفحه ١٢٩ : ، وتتعطّر بكماله وأدبه ، وتفرّدت من بين ضرّاتها بأُمومة إمامنا أبي الحسن الأول موسى الكاظم عليهالسلام
الصفحه ١٣ : ، ألا وهي الشهيدة الصديقة فاطمة الزهراء حيث كانت المحامي الأوّل وملاذ الأمير عليهالسلام
في تلك المحنة
الصفحه ٤٣ : الباقر عليهالسلام في من طعنوا بأبي
طالب عليهالسلام
من أوغاد بني أُمية وأشياعهم : «
كذبوا والله ... إن
الصفحه ٥٥ :
من قصب (١)
، لا صخب فيه ولا نصب » (٢).
وبهذه الكرامات فإن التاريخ ليحني رأسه
أمام عظمة أم