الصفحه ١٢١ :
للهجرة المباركة وفي
المدينة المنوّرة ، غمر بيت الرسالة الطاهر موج من السرور والبهجة احتفاءً بمولد
الصفحه ١٥ : أحداً ، وأعطتك من ثمرة قلبها ما لا يعطي أحدٌ أحداً ، ووقتك بجميع جوارحها ، ولن تُبال أن تجوع وتُطعمك
الصفحه ٣٦ : ، وأسعفتها عيناها بما شاءت من دموع ، ثمّ ودّعت قبر حبيبها عبدالله وركبت راحلتها وركب معها ولدها الميمون
الصفحه ٦٢ :
وبعد أن انتهى أبو طالب من خطبته ، أجاب
عمّها الأكبر عمرو بن أسد قائلاً : هو الفحل لا يقدع أنفه
الصفحه ١٠٠ :
هذا كتاب الله حكم عدل وناطق فصل يقول :
( يَرِثُنِي وَيَرِثُ
مِنْ آلِ يَعْقُوبَ )
(١) ويقول
الصفحه ١٠١ :
فقد لقينا الذي لم يلقه أحد
من البرية لا عجم ولا عرب
فسوف نبكيك
الصفحه ١٠٣ : أحببتِ يا بنت رسول الله »
! فجلس عند رأسها وأخرج من كان في البيت ، ثمّ قالت : « يا ابن عم ، ما
عهدتني
الصفحه ١٢٥ :
زواجها من الإمام الباقر عليهالسلام :
لقد كانت العلاقات بين الإمام السجّاد عليهالسلام وبين
الصفحه ١٣٥ :
المغرب ، فلقيتني
امرأة من أهل الكتاب ، فقالت : ما هي الوصيفة معك ؟ فقلت : اشتريتها لنفسي ، فقالت
الصفحه ١٣٧ :
(نجمة) جمع قوماً من
أصحابه فقال لهم : « والله ما اشتريت هذه الأمة إلّا بأمر
الله ووحيه
الصفحه ١٤١ :
في اليوم العاشر من
شهر رجب المصادف ليوم الجمعة من سنة ١٩٥ للهجرة المباركة ، وعلىٰ هذا فقد ورد في
الصفحه ١٤٢ :
منّي السلام فافعل »
(١).
ولا شكّ في أن طلب الإمام الكاظم عليهالسلام من يزيد بن سليط أن
يبلّغ
الصفحه ٧ : .
الحديث عن أمهات المعصومين هو الحديث عن
الصفوة من بنات حواء عليهاالسلام
عبر التاريخ ، وإذا كان التاريخ
الصفحه ٢٦ :
إذ هما أعزّ من عرفت
مكّة حسباً وأعرقهم نسباً ، وقد كانت سوداء بنت زهرة الكلابية كاهنة قريش قد رأت
الصفحه ٣١ : الله عز وجل دعاءها بأن تلد وليدها المقدّس الطاهر بجنب بيته الحرام ، وجاءها المخاض في أول السحر من ليلة