الصفحه ١٥٥ : وفضائل
شتّىٰ ، حيث كانت من أفضل النساء في عقلها ودينها ، وكانت من الورعات التقيّات والصالحات العابدات
الصفحه ١٤ :
الله في النساء ، واستوصوا بهن خيراً »
(١) ، وقال صلىاللهعليهوآله : «
المرأة ريحانة » (٢)
، وقال
الصفحه ٢٣ : ودّ ، وكذا يجتمعان كُلّما أهمّهُما وأهمّ قريش
معضل ، ثمّ حجبت السيدة (آمنة) حين لاحت بواكير نضجها في
الصفحه ٣٥ : الطيبة ، كي يزور قبر الأب الحبيب عبدالله ، وسرّه أن يصحب أُمّه المباركة في
زيارتهما لمثوىٰ أبيه
الصفحه ٣٦ :
السهل وتطمئن الأرض
ويتموّج عشبها الأخضر وتحنو عليها ظلال النخيل الباسقات ، وأناخ الركب في يثرب
الصفحه ٤٠ : المؤمنات
المهاجرات إلىٰ المدينة (٦)
، وقد قال الله تعالىٰ : ( الَّذِينَ آمَنُوا
وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي
الصفحه ٥٦ : الأثر الواضح في بناء شخصيتها.
٢ ـ تطلّع السيدة خديجة بنفسها لبقايا
الكتب المقدّسة كالتوراة والإنجيل
الصفحه ٩٢ : بكر : «
والله لأدعون الله عليك في كل صلاة أُصلّيها » (١).
نعم أقدمت سلطة الخلافة بعد الرسول
الصفحه ٩٤ :
وبذلك نسوا الله فأنساهم أنفسهم ، حيث
نسوا بالأمس القريب كيف قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
في
الصفحه ١٠٩ :
التأسّي بسنّتك وفي فرقتك موضع تعزِّ ، فلقد
وسّدتك في ملحودة قبرك ، وفاضت نفسك بين صدري ونحري ، وفي
الصفحه ١٤٥ : التاريخ
الذي هضم حقّ الآل وبخسهم حقوقهم في كل شيء حتىٰ قام حماته من الأوغاد علىٰ حرق تراث الشيعة فلم يصلنا
الصفحه ١٤٦ : ، وحديث.
كنيتها
:
أُم الحسن ، وتعرف أيضاً بأُم أبي محمّد ، كما سيأتي في كراماتها.
لقبها
:
الجدّة
الصفحه ١٥٤ : عليهالسلام ».
قالت حكيمة : فلما كان في اليوم السابع
، جئت فسلّمت وجلست فقال : «
هلمّي إلي ابني » فجئت سيدي
الصفحه ١٥٦ :
وها نحن نذكر بعضاً
من تلك المقاطع :
« أشهد أنك أحسنت الكفالة ، وأدّيت
الأمانة ، واجتهدت في مرضاة
الصفحه ٩ : معاصرتهن للأحداث الكبرى التي واجهها الإسلام في بداية انطلاقته ، ويبدأ هذا الدور بأم المؤمنين خديجة الكبرىٰ