الصفحه ٨٦ : الحسن السبط عليهالسلام
في النصف من شهر رمضان عام ثلاثة من الهجرة ، وولد الحسين عليهالسلام في الثالث من
الصفحه ٩٥ :
وحرمانها من ميراث أبيها صلىاللهعليهوآله
، كان داخلاً في الحسابات السياسية لسلطة الخلافة ، حتىٰ لا تتوفّر
الصفحه ٧١ :
ولادتها :
المشهور بين علماء الإمامية أن الصدّيقة
فاطمة عليهاالسلام
ولدت في يوم الجمعة العشرين
الصفحه ١١٨ : رضوان الله عليها ، وقد قيل : إنها ماتت عليهاالسلام في نفاسها بالإمام السجّاد عليهالسلام
(٣) ، وكأنما
الصفحه ١٤٤ : النصف من شهر ذي الحجّة الحرام من سنة (٢١٢) للهجرة المباركة قرب المدينة المنورة في موضع يقال له : (صريا
الصفحه ١٤٩ : من الرواية المتقدّمة بخصوص معارضة جعفر في دفنها رضي الله عنها في دار الإمامين الهادي والعسكري
الصفحه ٥٢ : ـ وقلّما تجتمع ـ فانها تضفي علىٰ المرأة ألواناً من
السمو والرفعة ، وعندما كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٣ :
لها مثيل في الزهد
والتقوىٰ ، وكانت دائمة الصيام والقيام ، كيف وإن الله عزّوجلّ جعلها وعاءً لسرّه
الصفحه ٣٠ : ، وكان عمره سلام الله عليه يوم وفاته ثمانية عشر عاماً ، وترمّلت زوجته العروس الشابة وما يزال في يديها
الصفحه ٣٢ : المؤمنين عليهالسلام قال : «
لمّا ولد رسول الله صلىاللهعليهوآله
أُلقيت الأصنام في الكعبة علىٰ وجوهها
الصفحه ٦٠ : كالعرائس ، وكانت معتادة في كل مرّة أن يموت بعضها ويجرب بعضها إلّا تلك السفرة فإنها لم ينقص منها شي
الصفحه ١١٣ :
بلقب سيدة النساء وفقاً لمؤهّلات ومواصفات إلهية توفّرت فيها دون غيرها ، ولهذا قال رسول الله
الصفحه ٧٦ : » (٢).
وقالت أُم جعفر : إنّ فاطمة بنت رسول
الله صلىاللهعليهوآله
قالت لأسماء بنت عميس : «
يا أسماء ، إنّي قد
الصفحه ١٤٨ :
نجم هذه السيدة وعلوّ شأنها.
ومنها :
لمّا أُدخلت السيدة أُم العسكري علىٰ الإمام الهادي قال في حقّها
الصفحه ١٠ : عليهمالسلام قد تعرّضوا في هذه الفترة للملاحقة والمتابعة والمراقبة ، ولذا لم يصل إلينا منهنّ سلام الله عليهنّ