الصفحه ١١٦ : كلّ قوم ... وإنّ هؤلاء قوم قد ألقوا إليكم السلم ، ورغبوا في الإسلام ، ولابدّ أن يكون لي منهم ذريّة
الصفحه ١٣٣ :
المتقدمة في زواجه من
حميدة عليهماالسلام.
وهذا يعني أنها اقترنت بالإمام الصادق عليهالسلام
في حدود
الصفحه ١٥٢ :
وجمعت بينه وبينها في
منزلي ، فأقام عندي أياماً ثمّ مضىٰ إلىٰ والده عليهماالسلام ، ووجّهت بها معه
الصفحه ٦٣ : بني هاشم بأيديهم الشموع والمصابيح ، فلما وصلوا دار خديجة دخل محمّد صلىاللهعليهوآله
وكأنه القمر في
الصفحه ٨١ : لو كانت السيدة خديجة عليهاالسلام في الأحياء لقرّتْ عينها ، قالت السيدة (أُم سلمة) : فلما ذكرنا
الصفحه ٨٣ : : أمر النبي صلىاللهعليهوآله
بنات عبد المطلب ونساء المهاجرين والأنصار أن يمضين في صحبة فاطمة
الصفحه ٩٠ : قحافة في سقيفة بني ساعدة !. ولم يكد يمضي علىٰ وفاة النبي صلىاللهعليهوآله
إلّا ساعات وأهله مشغولون عن
الصفحه ٩٣ : (١).
والمفارقة الغريبة التي حدثت هي أنّه في
الوقت الذي صدر فيه حكماً إلهياً نفّذه النبي صلىاللهعليهوآله
فوهب
الصفحه ١١٨ : تشهد
علىٰ ذلك زيارة الأئمة عليهمالسلام
: «
أشهد أنك كنت نوراً في الأصلاب الشامخة والأرحام المطهّرة
الصفحه ١٤٩ : عليهالسلام
(١).
عن محمّد بن صالح قال : لمّا ماتت
الجدَّة ـ أم الحسن العسكري ـ أمرت أن تُدفن في الدار
الصفحه ١٥٧ : ، بل وهدّدت بالانتحار إذا لم يبعها منه !
وفاتها :
إن الصحيح الثابت أنها توفّيت في زمان
الغيبة
الصفحه ٨ :
وينتهي بشهادة الصدّيقة فاطمة الزهراء عليهاالسلام
، وقد أدخلنا السيدة خديجة الكبرىٰ عليهاالسلام
في هذا
الصفحه ٢٢ : الله ينقلني من الأصلاب الطيبة إلىٰ الأرحام الطاهرة مصفّىً مهذّباً لا تتشعّب شعبتان إلّا كنت في خيرهما
الصفحه ٣٣ : قالت.
ثمّ حمل عبد المطلب حفيده العزيز بين
ذراعيه في رفق ورقّة ، وانطلق به خارجاً إلىٰ الكعبة المعظمة
الصفحه ٤٢ :
قريش ولم يستبدل بها
سواها مدّة حياته ، ولم يذكر التاريخ أن أبا طالب قد تزوّج بغيرها في وقتها