الصفحه ١٤ :
الله في النساء ، واستوصوا بهن خيراً »
(١) ، وقال صلىاللهعليهوآله : «
المرأة ريحانة » (٢)
، وقال
الصفحه ١٤٣ :
لها مثيل في الزهد
والتقوىٰ ، وكانت دائمة الصيام والقيام ، كيف وإن الله عزّوجلّ جعلها وعاءً لسرّه
الصفحه ٤٤ :
لمّا يسّرت عليّ
ولادتي.
قال يزيد بن قعنب : فرأينا البيت وقد
انفتح عن ظهره ودخلت فاطمة فيه
الصفحه ٤٣ : الباقر عليهالسلام في من طعنوا بأبي
طالب عليهالسلام
من أوغاد بني أُمية وأشياعهم : «
كذبوا والله ... إن
الصفحه ١٧ :
السيد عبدالله عليهالسلام ، فيما استقر الآخر
في صلب أبي طالب عليهالسلام
(١) ، ثُمَّ قُدّر له أن
الصفحه ١٠٧ : جوار ربّ رحيم ولاحقة بأبي الرسول الكريم صلىاللهعليهوآله
» (١).
سبب وفاة الصديقة فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ١٣١ : :
قال الإمام الباقر عليهالسلام : «
حميدة في الدنيا ، ومحمودة في الآخرة »
(٢).
وقال الإمام الصادق
الصفحه ٦ :
والتضحية والموقف.
وأمّا ما نشاهده ونستشعره اليوم من جوانب الضعف التي تعيشها المرأة المسلمة عموماً
الصفحه ٤٦ :
وروىٰ ابن كثير أن رسول الله صلىاللهعليهوآله كفّن فاطمة بنت أسد
في قميصه واضطجع في قبرها
الصفحه ٩٧ : الإسلامية حتىٰ اليوم من انحطاط
وتقهقر واضطراب في الحالة الإسلامية.
الخطبة الاُولىٰ :
عن عبد الله بن
الصفحه ١٢٠ : النبوي بهجةً وسروراً.
ولادتها الإمام الباقر عليهالسلام :
في يوم الجمعة ـ وقيل : الاثنين أو
الثلاثا
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآله
في قميصه ، وكبّر عليها سبعين تكبيرة ، ونزل في قبرها ، فجعل يومي في نواحي القبر كأنه يوسعه ويسوي
الصفحه ٥٤ :
حرمني أولاد النساء ».
قالت عائشة : فقلت في نفسي : لا أذكرها بسيئة أبداً. (١)
وعن عائشة أيضاً
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآله : «
غداً إن شاء الله ».
فلما كان اليوم التالي التفت رسول الله صلىاللهعليهوآله إلىٰ النسا
الصفحه ١٠٤ : ساعة وأخذ عليُّ عليهالسلام رأسها وضمّها
إلىٰ صدره ، ثمّ قال : «
أوصيني بما شئتِ ، فإنّكِ تجديني فيها