الصفحه ١٤٨ : عليهاالسلام
بنت الإمام الجواد عليهالسلام
عندما سألها أحمد بن أبراهيم قائلاً : فإلىٰ من تفزع الشيعة ؟ قالت
الصفحه ٩ : » (٢)
، وبعد انتهاء دور النبوة بوفاة الخاتم محمد صلىاللهعليهوآله
، ومجيء دور الإمامة وما رافقها من أحداث
الصفحه ١٣٧ : عنها
قرينة لنسمة من محمّد صلىاللهعليهوآله
الإمام الكاظم عليهالسلام
، ووعاءً لبضعة من محمّد
الصفحه ١٤٧ :
خروجها من سامراء إلىٰ المدينة المنورة
وعودتها إلىٰ سامراء :
عندما اقتربت وفاة الإمام العسكري
الصفحه ١٢١ :
بقوله : «
يُوشك أن تبقىٰ حتىٰ تلقىٰ ولداً لي من الحسين يُقال له ـ محمّد ـ يبقر علم الدين بقرا ، فإذا
الصفحه ١٢٤ :
سيّما وهي زوج باقر علوم الأولين والآخرين ، وأبو زوجها الإمام زين العابدين عليهالسلام ، وابنها ينبوع
الصفحه ١٤١ : زيارته في دعاء الناحية المقدسة : «
الّٰلهُمَّ إنّي أسالك بالمولودين في رجب محمّد بن علي الثاني ، وابنه
الصفحه ١١٩ :
إلىٰ جوار
ربّها الرحيم في جنّة الفردوس مع محمّد وآله الطاهرين.
فسلام عليك يا من خصّك الله دون
الصفحه ١٥٠ :
بها.
ومهما يكن فإن لأُم أبي محمّد عليهالسلام دوراً عظيماً قبل
وفاتها رضي الله عنها ، إذ كانت
الصفحه ١١٣ : كسرىٰ
ذو سؤدد ليس بخافٍ كسرىٰ (١)
ويذهب بعض المؤرخين إلىٰ أن
الإمام أمير المؤمين
الصفحه ١٤٤ : الواردة عن ولدها الإمام الهادي عليهالسلام
والمرويّة عن محمّد بن الفرج وعلي بن مهزيار : حيث قال
الصفحه ١٥٢ : (١).
ولادتها الإمام المهدي المنتظر عليهالسلام :
تزوّج الإمام العسكري عليهالسلام بالسيدة نرجس عليهاالسلام
الصفحه ٨ :
وأولهن أُم الإمام زين العابدين عليهالسلام
وآخرهن أُم الإمام المهدي عجّل الله تعالىٰ فرجه الشريف.
جدير
الصفحه ١٤٥ : دخلت بيوت آل الله ويوم كنت في لقاء الله وشفاعة آل الله.
ثامناً
: أُم الإمام العسكري عليهالسلام
الصفحه ١٤٩ :
وأخبر الإمام العسكري عليهالسلام والدته بوقت وفاته ،
وقد أوصاها بوصايا عدّة ، وقد بقيت هذه المرأة