الصفحه ٩٠ : قحافة في سقيفة بني ساعدة !. ولم يكد يمضي علىٰ وفاة النبي صلىاللهعليهوآله
إلّا ساعات وأهله مشغولون عن
الصفحه ٩٣ : (١).
والمفارقة الغريبة التي حدثت هي أنّه في
الوقت الذي صدر فيه حكماً إلهياً نفّذه النبي صلىاللهعليهوآله
فوهب
الصفحه ١٠٤ : ساعة وأخذ عليُّ عليهالسلام رأسها وضمّها
إلىٰ صدره ، ثمّ قال : «
أوصيني بما شئتِ ، فإنّكِ تجديني فيها
الصفحه ١١٨ : تشهد
علىٰ ذلك زيارة الأئمة عليهمالسلام
: «
أشهد أنك كنت نوراً في الأصلاب الشامخة والأرحام المطهّرة
الصفحه ١٤٤ :
وعندما وصلت تلك السيدة الجليلة تزوّجها
الإمام الجواد عليهالسلام
، وعاشت في كنفه ، وهي تغترف من
الصفحه ١٤٩ : عليهالسلام
(١).
عن محمّد بن صالح قال : لمّا ماتت
الجدَّة ـ أم الحسن العسكري ـ أمرت أن تُدفن في الدار
الصفحه ١٥١ : عليهالسلام : «
استأذني في ذلك أبي عليهالسلام
» قالت : فلبست ثيابي وأتيت منزل أبي الحسن عليهالسلام
فسلّمت
الصفحه ١٥٧ : ، بل وهدّدت بالانتحار إذا لم يبعها منه !
وفاتها :
إن الصحيح الثابت أنها توفّيت في زمان
الغيبة
الصفحه ٨ :
وينتهي بشهادة الصدّيقة فاطمة الزهراء عليهاالسلام
، وقد أدخلنا السيدة خديجة الكبرىٰ عليهاالسلام
في هذا
الصفحه ١٩ : لا يُدرك.
لقد نشأت السيدة (آمنة) في أعزّ بيئة
وأطيب منبت ، فاجتمع لها من أصالة النسب ورفعة الحسب ما
الصفحه ٢٢ : الله ينقلني من الأصلاب الطيبة إلىٰ الأرحام الطاهرة مصفّىً مهذّباً لا تتشعّب شعبتان إلّا كنت في خيرهما
الصفحه ٣٣ : قالت.
ثمّ حمل عبد المطلب حفيده العزيز بين
ذراعيه في رفق ورقّة ، وانطلق به خارجاً إلىٰ الكعبة المعظمة
الصفحه ٤٢ :
قريش ولم يستبدل بها
سواها مدّة حياته ، ولم يذكر التاريخ أن أبا طالب قد تزوّج بغيرها في وقتها
الصفحه ٤٣ : الباقر عليهالسلام في من طعنوا بأبي
طالب عليهالسلام
من أوغاد بني أُمية وأشياعهم : «
كذبوا والله ... إن
الصفحه ٤٨ : منزلك ومأواك »
(١).
وكانت وفاة السيدة فاطمة بنت أسد في
السنة الرابعة من الهجرة في المدينة المنوّرة حيث