الصفحه ١٣٣ :
المتقدمة في زواجه من
حميدة عليهماالسلام.
وهذا يعني أنها اقترنت بالإمام الصادق عليهالسلام
في حدود
الصفحه ١٣٥ : عليهالسلام :
لمّا وصلت السيدة نجمة (تكتم) وصارت في
كنف سيدتها حميدة المصفّاة ، ذكرت السيدة حميدة ما رأت
الصفحه ١٣٨ :
التي عاناها زوجها
الحبيب في غيابات السجون وطوامير العتاة المردة من آل بني العباس ، وربما قد تكون
الصفحه ١٥٢ :
وجمعت بينه وبينها في
منزلي ، فأقام عندي أياماً ثمّ مضىٰ إلىٰ والده عليهماالسلام ، ووجّهت بها معه
الصفحه ١٦ :
وإنّ أحضان الاُمهات مصنع الرجال
العظماء ، ولهذا المعنى أشار سيد شباب أهل الجنّة عليهالسلام
في
الصفحه ٢٥ :
عشية زواجها من عبد الله عليهماالسلام :
توقّف الزمن مبتهجاً ، وأُضيئت المشاعل
في شتىٰ أرجا
الصفحه ٢٧ : في كل ذرات الهواء ، فلها الفضل الجميل الذي لم يسمح الدهر لغيرها بمثيل ، وكل ما يذكره المؤرّخون عنها
الصفحه ٤٤ :
لمّا يسّرت عليّ
ولادتي.
قال يزيد بن قعنب : فرأينا البيت وقد
انفتح عن ظهره ودخلت فاطمة فيه
الصفحه ٤٧ :
قام الرسول صلىاللهعليهوآله فحفره بيده وأخرج
ترابه ، ولمّا فرغ اضطجع فيه وقال صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٣ : بني هاشم بأيديهم الشموع والمصابيح ، فلما وصلوا دار خديجة دخل محمّد صلىاللهعليهوآله
وكأنه القمر في
الصفحه ٧٠ : ء عليهاالسلام
تشبه أباها المصطفىٰ صلىاللهعليهوآله
خلقاً وأخلاقاً ومنطقاً ، وقد جاء عن عائشة أنها قالت في
الصفحه ٧١ :
ولادتها :
المشهور بين علماء الإمامية أن الصدّيقة
فاطمة عليهاالسلام
ولدت في يوم الجمعة العشرين
الصفحه ٨١ : لو كانت السيدة خديجة عليهاالسلام في الأحياء لقرّتْ عينها ، قالت السيدة (أُم سلمة) : فلما ذكرنا
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآله)
فأمرهنّ أن يزيّنَ (فاطمة) ويطيبنها ويصلحن شأنها في حجرة أُم سلمة ، وأن يفرشن بيتها ، ففعلن النسوة
الصفحه ٨٣ : : أمر النبي صلىاللهعليهوآله
بنات عبد المطلب ونساء المهاجرين والأنصار أن يمضين في صحبة فاطمة