الصفحه ١٤٥ : التاريخ
الذي هضم حقّ الآل وبخسهم حقوقهم في كل شيء حتىٰ قام حماته من الأوغاد علىٰ حرق تراث الشيعة فلم يصلنا
الصفحه ١٤٦ : ، وحديث.
كنيتها
:
أُم الحسن ، وتعرف أيضاً بأُم أبي محمّد ، كما سيأتي في كراماتها.
لقبها
:
الجدّة
الصفحه ١٥٤ : عليهالسلام ».
قالت حكيمة : فلما كان في اليوم السابع
، جئت فسلّمت وجلست فقال : «
هلمّي إلي ابني » فجئت سيدي
الصفحه ١٥٦ :
وها نحن نذكر بعضاً
من تلك المقاطع :
« أشهد أنك أحسنت الكفالة ، وأدّيت
الأمانة ، واجتهدت في مرضاة
الصفحه ٩ : معاصرتهن للأحداث الكبرى التي واجهها الإسلام في بداية انطلاقته ، ويبدأ هذا الدور بأم المؤمنين خديجة الكبرىٰ
الصفحه ٢١ :
حتىٰ اسكنتُ في صلب عبد الله ورحم
آمنة بنت وهب » (١).
وقوله صلىاللهعليهوآله
: «
نُقلنا من
الصفحه ٤٥ :
وفاتها وما فعله الرسول صلىاللهعليهوآله في تجهيزها ودفنها عليهاالسلام :
قال أمير المؤمنين
الصفحه ٥٣ : المؤمنين عليهالسلام بهذه الكرامة ، في
فقرة من خطبته المسماة بالقاصعة إذ جاء فيها : « ... لم يجمع بيت واحد
الصفحه ٥٤ :
حرمني أولاد النساء ».
قالت عائشة : فقلت في نفسي : لا أذكرها بسيئة أبداً. (١)
وعن عائشة أيضاً
الصفحه ٦٧ : : « قل لفاطمة : إنّ
الله بنىٰ لاُمّك خديجة بيتاً في الجنّة من قصب (١)
، لا نصب فيه ولا صخب » (٢).
كانت
الصفحه ٨٦ : الحسن السبط عليهالسلام
في النصف من شهر رمضان عام ثلاثة من الهجرة ، وولد الحسين عليهالسلام في الثالث من
الصفحه ٩٥ :
وحرمانها من ميراث أبيها صلىاللهعليهوآله
، كان داخلاً في الحسابات السياسية لسلطة الخلافة ، حتىٰ لا تتوفّر
الصفحه ٩٦ : إليه في ساعات من الليل والنهار ، تبكي أباها الرسول صلىاللهعليهوآله
ما شاء لها وسُمّي ببيت الأحزان
الصفحه ١١٦ : كلّ قوم ... وإنّ هؤلاء قوم قد ألقوا إليكم السلم ، ورغبوا في الإسلام ، ولابدّ أن يكون لي منهم ذريّة
الصفحه ١٢٩ :
نشتريها منك بهذه
الصرّة ما بلغتْ وما ندري ما فيها !
وكان عنده رجل أبيض الرأس واللحية فقال