الصفحه ١٤١ : زيارته في دعاء الناحية المقدسة : «
الّٰلهُمَّ إنّي أسالك بالمولودين في رجب محمّد بن علي الثاني ، وابنه
الصفحه ١٢٨ : التقيّات والورعات والثقات ، وقد اعتنى الإمام الصادق عليهالسلام
بتربيتها وتعليمها وتثقيفها حتىٰ صارت عالمة
الصفحه ١٣٨ : الآمن ، فسلام عليها يوم ولدت ويوم حلّت معظمة في بيوت آل الله ، ويوم أرضعت وليداً من آل الله ، ويوم
الصفحه ١٤٨ : عليهاالسلام
بنت الإمام الجواد عليهالسلام
عندما سألها أحمد بن أبراهيم قائلاً : فإلىٰ من تفزع الشيعة ؟ قالت
الصفحه ١٠٣ : :
أحسّت سيّدة نساء العالمين عليهاالسلام بدنوّ أجلها ،
واشتدّت وطأة المرض عليها ، فقد أنهكتها الكوارث
الصفحه ١١٤ :
أوّلاً :
انها وصلت إلىٰ المدينة في زمان عمر :
ويدلُّ عليه ما رواه ثقة الإسلام
الكليني طاب ثراه
الصفحه ٢٣ : بيتها يلتمسون يدها ، ويزفّون إليها ما لهم من مآثر وأمجاد ، لقد تسابق إليها سلام الله عليها الكثيرون
الصفحه ٢٨ : قالت : كُنّا نسمع أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
لمّا حملت به اُمّه آمنة سلام الله عليها كانت تقول
الصفحه ٥٢ : عليهاالسلام فتزيل حزنه ، وتهوّن عليه الأمر.
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله يودّها ، ويحترمها ،
ويثني
الصفحه ١٠ :
المؤمنين عليهالسلام مضحيةً بنفسها
(والجود بالنفس أقصى غاية الجود) وعلى هذا فان دور تلك النسوة
الصفحه ٣٧ : راحلةً إلىٰ الملكوت الأعلىٰ.
وقد دفنت سلام الله عليها في (الأبواء) (٢)
، وتذكر رواية أُخرىٰ أنها نقلت
الصفحه ٣٢ : بالواحد من شرّ كل حاسد وسمّيه محمّدا صلىاللهعليهوآله » (١).
وعن الإمام الكاظم عليهالسلام ، عن أمير
الصفحه ١٥٦ : البيت عليهمالسلام
، ورافقتها العناية الإلهية بحملها الإمام المهدي عليهالسلام
في روايات كثيرة لا حاجة
الصفحه ٤٣ : عليهالسلام
: «
كانوا يُصلُّون إلىٰ البيت علىٰ دين إبراهيم عليهالسلام ، متمسّكين به » (١).
وقال الإمام
الصفحه ٨٠ :
قد زوّجته علىٰ أربعمائة مثقال
فضّة إن رضي بذلك عليٌّ ».
ثمّ دعا صلىاللهعليهوآله
بطبق من بسر