الصفحه ١٦٢ : ............................... ١٠٩
تاريخ وفاتها عليهاالسلام ................................ ١١٠
أبعاد وصيّة الزهرا
الصفحه ٦٧ : الله عزّوجلّ الحجون بها كما شرّف البقيع بأجساد أولادها أئمة أهل البيت سلام الله عليهم وبهذا ورد الحديث
الصفحه ١٢٧ : (٣).
وفاتها عليهاالسلام :
لم يذكر التاريخ وفاتها رضي الله عنها ،
ولا شكّ أنه كان يوماً حزيناً على أهل البيت
الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام
بقليل ، فهو خبر ضعيف منقول عن جارية أبي علي الخيزراني (١)
، ولا يعوّل عليه.
وأما تحديد تاريخ
الصفحه ٤٠ : الْفَائِزُونَ ) (٧).
ونزلت بعض الآيات الكريمة بحقّها وحقّ
الفواطم اللواتي كنّ معها برفقة أمير المؤمنين علي
الصفحه ١٠٧ : (٢).
وذكر في سبب وفاتها سلام الله عليها أنّ
قنفذاً مولىٰ عمر لعنه الله لكزها بنعل سيفه بأمره فأسقطت محسناً
الصفحه ٧٧ : الخواص / سبط ابن الجوزي.
(٣) قطوان : موضع
بالكوفة تُعمل به عباءات العرائس البيضاء.
الصفحه ٨٢ : ما أمرهن وعلّقن عليها من حليهنّ وطيبنها (١).
وعن جابر بن عبد الله الأنصاري ، لمّا
كانت ليلة الزفاف
الصفحه ١٣٣ : ، وبهذا تكون قد عاشت مع الإمام الصادق عليهالسلام زهاء خمسين عاماً. وعلى هذا تكون قد أدركت إمامة ولدها
الصفحه ٧١ :
ولادتها :
المشهور بين علماء الإمامية أن الصدّيقة
فاطمة عليهاالسلام
ولدت في يوم الجمعة العشرين
الصفحه ٧٦ : هذين الحسن والحسين عليهماالسلام
». فقال علي عليهالسلام : «
يا فاطمة ، ألا كنت أعلمتني فأبغيكم شيئاً
الصفحه ١٤ : المجتمع بالأفراد الصالحين ، ليتمكّن من خلالهم السير علىٰ طريق الاستقامة والقيم الإنسانية السامية.
إن
الصفحه ٨ :
وأُم الإمام الصادق عليهالسلام
، وأما الأُمهات الأخريات عليهن السلام فليس كذلك حيث شاء الله تبارك
الصفحه ١٢٤ : رضياللهعنه
والصادق : ابنا خالة ، والقاسم هو والد داود بن القاسم المعروف بأبي هاشم الجعفري من أصحاب الإمام علي
الصفحه ١٢٦ : ابني جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب فسمّوه بالصادق » ! (١).
وهكذا حقّ لفاطمة بنت