الصفحه ١٤٠ : الإمام الحسن المجتبىٰ عليهالسلام
، وذكرت رواية أخرىٰ أنّ ولادته كانت في شهر رجب الأصبّ ، في منتصفه ، أما
الصفحه ١١٥ :
، فماتتا عندهما نفساوين »
(١).
ثالثاً :
أنها وصلت المدينة في خلافة أمير المؤمنين الإمام علي صلوات الله
الصفحه ١١٧ : المدينة وما مسّ يدي إنسان ! (١).
وعندها زوَّجَ الإمام علي عليهالسلام شهربانويه من ولده
السبط الإمام
الصفحه ٣١ : ، وتذكر به ذلك السيد الحبيب الذي أودعه إيّاها ثمّ رحل إلىٰ غير
عودة سلام الله عليه.
تاريخ الولادة
الصفحه ١٣٤ : قال : قال الإمام أبو الحسن الأوّل عليهالسلام
لي : «
هل علمت أحداً من أهل المغرب قدم ؟ »
قلت : لا. قال
الصفحه ٩٠ : ء بعض الناس إلىٰ علي والزهراء
سلام الله عليهما يسألونهما عمّا كان من أمر البيعة ، وكيف تمّت لابن أبي
الصفحه ٩٣ : لحكومته ظلماً وعدواناً ، فجاءت الزهراء سلام الله عليها مطالبةً إيّاه بفدك علىٰ أنها نحلة من رسول الله
الصفحه ١٢٢ : الحسن مثلها » (٢).
وقال ولدها الإمام الباقر عليهالسلام : «
كانت أُمّي قاعدة عند جدار فتصدّع الجدار
الصفحه ١٥٥ : استودعها
ربّ العزّة والجلال لتكون مأوىً للإمام المهدي عليهالسلام
:
« السلام علىٰ والدة الإمام ، والمودعة
الصفحه ٧ : سيرة أمهات المعصومين ليس من
قصص قديم الزمان ، وإنما هو اكتشاف لما ينبغي أن تكون الأُم المسلمة عليه ، إذ
الصفحه ١١٣ : أنّ الإمام علي عليهالسلام قد أسماها مريم
تيمّناً بالصدّيقة مريم عليهاالسلام
، وهو آخر أسمائها حتىٰ
الصفحه ١٠٤ : أوصت إلىٰ عليّ عليهالسلام أن يتزوّج بعدها من
ابنة أُختها أُمامة بنت زينب بنت السيدة خديجة الكبرىٰ سلام
الصفحه ٥١ : وتخفّف عنه وتهّون عليه أمر الناس حتىٰ ماتت سلام الله عليها (٢).
تلتقي عن طريق جدها (عبد العزىٰ)
مع جد
الصفحه ١٦ : حميّة ونفوس أبية من أن نؤثر طاعة اللئام علىٰ مصارع الكرام » (١).
فذكر سلام الله عليه الدعامة الأُولىٰ
الصفحه ٥ : اللازمة على أن تهدي جمهوراً نسوياً
إلىٰ الطريق المستقيم.
ومن هنا نجد القرآن
الكريم لم يلغِ مسؤوليتها