الصفحه ٥٣ :
من رسول الهدىٰ من الرُقباءِ
فترىٰ بالعيان ما لا تراه
من عظيم الآيات مقلة را
الصفحه ١٠٢ :
وحملهم إيّاه ، ولسار بهم سيراً سجحاً
(١) ،
لا يكلم خشاشه ، ولا يكلّ سائره ، ولا يملّ راكبه
الصفحه ١٣٤ : قال : قال الإمام أبو الحسن الأوّل عليهالسلام
لي : «
هل علمت أحداً من أهل المغرب قدم ؟ »
قلت : لا. قال
الصفحه ٧ : لا مثل أعلىٰ في عالم
المرأة المسلمة من أُمهات أهل البيت عليهمالسلام
، وإننا إذ نعيش الماضي مع أُمهات
الصفحه ٢٠ : عنه صلىاللهعليهوآله حيث قال : «
اَنَا اَنفَسكم نسبا وصهراً وحسباً »
(٣).
كراماتها :
لا يخفى أنّ
الصفحه ٢٣ : المطلب ، لأنّه ما لم تنتهِ قضية النذر فإنّ زواجه منها لا يصحّ ، وصارت مسألة النذر تدور في فكر عبد المطلب
الصفحه ٤٤ : علىٰ من تقدّمني من النساء لأنّ آسية بنت مزاحم عبدت الله عزّوجلّ سرّاً في موضع لا يحبّ أن يعبد الله فيه
الصفحه ٤٦ : لها علىٰ الله أن لا تبلىٰ
أكفانها ، وأن لا تبدي لها عورة ، ولا يسلّط عليها ملكي القبر ، وأثنىٰ عليها
الصفحه ٤٧ :
: «
الله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، الّٰلهُمَّ اغفر لاُمّي فاطمة بنت أسد ، ولقّنها حجّتها ، ووسّع
الصفحه ٥٧ :
واحدة منهن ولا تتكلم
إلّا بالجدّ وكُنّ حريصات أن لا يُسمِعن خديجة ما يؤذيها منهن من ألفاظ !
لقد
الصفحه ٧٦ :
ساغباً فقال : «
يا فاطمة ، هل عندك شيء تغدينه ؟ »
قالت : «
لا والذي أكرم أبي بالنبوة ، وأكرمك بالوصية
الصفحه ٨٠ : ، ونشهد أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له ، شهادة تبلغه وترضيه ، وأن محمّدا عبده ورسوله
الصفحه ٩١ : الله صلىاللهعليهوآله قال : « لا نورث ،
ما تركناه صدقة » ، فغضبت فاطمة عليهاالسلام
فهجرت أبا بكر
الصفحه ٩٥ :
وحرمانها من ميراث أبيها صلىاللهعليهوآله
، كان داخلاً في الحسابات السياسية لسلطة الخلافة ، حتىٰ لا تتوفّر
الصفحه ٩٩ : وَ الْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ ) (٥)
، وزعمتم أن لا حظوة لي ولا إرث من أبي ولا رحم