الصفحه ٩٠ : من جبل فاران ، وامتلأت السماوات من تسبيح أحمد وأمّته ، تحمل خيله في
البحر كما تحمل في البرّ ، يأتينا
الصفحه ٣٠٠ :
تستغفر له ما بقي
لتلك الكتابة رسم ، ومن استمع إلى فضيلة من فضائله غفر الله له الذنوب التي
اكتسبها
الصفحه ١٩٦ : : إنّ قلب العصا ثعبانا ، وانفلاق البحر طرقا ، ووقوف الجبل كالظلّة فوقكم
إنّما تأتّى لك ؛ لأنّك مؤتى لك
الصفحه ١٨٢ : رسول الله
صلىاللهعليهوآله : فكذا الآخرة حميمها ونارها كالبحر ، وهؤلاء سفن أمّتي يعبرون بمحبّيهم
الصفحه ٣٤٣ : بزبورهم ، وبين أهل الإنجيل بإنجيلهم ، وبين أهل الفرقان بفرقانهم
، والله ما نزلت من آية في برّ أو بحر أو
الصفحه ٣٣ : المعجزة على الكاذبين على العكس من دعواهم إظهارا لكذبهم؟ فالذين منعوا
ظهور الكرامات على غير الأنبياء منعوا
الصفحه ٣١٧ : ، وهذا ظاهر » (٢).
وقال ـ في جواب من قال
: ما الدليل على أنّ « أئمّتنا » أفضل من « أولي العزم » مع
الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كما قال في الأوليين ، فجاء عليّ عليهالسلام فدقّ الباب أشدّ
من الأوليين فسمعه النبيّ
الصفحه ٣٤٨ : (١).
(
ووجوب المحبّة ) ؛ فإنّه عليهالسلام كان من أولي القربى ومحبّة أولي القربى واجبة ؛ لقوله تعالى : ( قُلْ
الصفحه ٣٧٨ : » فقلت : بل من فيك أحلى يا رسول الله ، قال : فابتدأ
بالحديث من أوّله إلى آخره كأنّه كان معنا ، ثمّ قال
الصفحه ٢٨١ : اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ) من أوّل الليل
إلى آخره (٢).
وأمّا
علم الفصاحة فهو منبعه حتّى
قيل في
الصفحه ١٦٩ : ء فاصدقني ، ولا تقل إلاّ حقّا. هل سعيت في طلب
الدين وتحصيل العلم واليقين من أوّل تكليفك إلى هذا الحين
الصفحه ١٢٤ : » (١).
ومنها
: « أنّ الدليل على
ثبوت الرسالة الخاصّة لصاحب الرئاسة الإلهيّة العامّة سيّد الأنبياء محمّد بن عبد
الصفحه ١٩ : والنسيان ، فتجب عصمة الأنبياء من
وجوه ثلاثة :
الأوّل
: أنّها لطف
للأنبياء في التبليغ الذي هو لطف مخصوص
الصفحه ٢٦٨ :
أوّلا : أنّ بيان المرتبة
للأولى والثانية والثالثة أهمّ من بيان المرتبة الرابعة ، فلو كان للأوّل والثاني