الصفحه ٢٨٦ :
قطّ. وقد نقل عن
صعصعة في جواب معاوية أنّه قال : إنّه كان فينا كأحدنا يأكل معنا ويشرب ويجيبنا
إلى
الصفحه ٢٨٧ :
ومنها
: أنّه كان أفضل ؛
لكثرة جهاده وعظم بلائه في وقائع النبيّ صلىاللهعليهوآله بأجمعها ، ولم
الصفحه ٢٩٧ : من خذل
عليّا عليهالسلام حتّى قال : « الدهر أنزلني أنزلني أنزلني حتّى قيل : معاوية وعليّ » (٢) ، مع
الصفحه ٢٦٧ : والتدبير ، بل يجوز أن يراد الأولى في الاختصاص به والقرب منه كما قال
الله تعالى : ( إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ
الصفحه ٣٢٤ : ليوافق صدر الحديث أعني قوله : « ألست أولى بكم من
أنفسكم » ، ولأنّه لا وجه للخمسة الأوّل وهو ظاهر ولا
الصفحه ١٥٩ : إلاّ كافر مكابر وعنود كافر ، أعاذنا الله من ذلك بحقّ الأكابر.
[ مناظرة السيد
بحر العلوم مع اليهود
الصفحه ٩١ : : « مثل ما
ذا؟ ». قال : مثل فلق البحر ، وقلبه العصا حيّة تسعى ، وضربه الحجر فانفجرت منه
العيون ، وإخراجه
الصفحه ٤٠٦ :
آمر فيه بأمر ،
تدري يا سلمان أيّ بحر هذا؟ » فقلت : لا يا سيّدي.
فقال صلوات الله
عليه : « هذا
الصفحه ٣٢٣ : معاشر المسلمين ألست
أولى بكم من أنفسكم؟ قالوا : بلى ، قال : « فمن كنت مولاه فعليّ مولاه ، اللهمّ
وال من
الصفحه ٢٨ : وخياليّة محضة ، أو واقعيّة ، والأولى قسم من السحر ،
والثانية إمّا مسبّبة عن سبب أرضيّ ، أو سماويّ ، أو
الصفحه ٢٦٦ : فأخذ وقال مخاطبا : « يا معاشر المسلمين
، ألست أولى بكم من أنفسكم؟ » قالوا : بلى ، قال : « فمن كنت مولاه
الصفحه ٣٦٠ : المعصية الذي هو الشرط في التكليف ـ إنّما هو عصمة
الإمام ، فهي واجبة بالقصد الأوّل.
[٤٣]
ومنها : أنّ
الصفحه ٣٥٣ : صلىاللهعليهوآله كان غيره أولى.
[٦]
ومنها : أنّ الإمام يجب أن
يكون معصوما فيجب أن يثبت التعيين بالنصّ لا
الصفحه ١٦٤ : ريب أنّ البنت أولى بالتحريم من الأخت.
ومن المستبعد في
العادة إيلاد الشيخ الطاعن في السنّ في ليلتين
الصفحه ٢٧٤ :
وإمامته.
إلى غير ذلك من
الآيات مثل قوله تعالى : ( أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي