الصفحه ٤٠٤ : العرش ، ثمّ خطونا على ساحل بحر عجاج مغطمط الأمواج ، فنظر إليه الإمام شزرا
فسكن البحر من غليانه ، فقلت له
الصفحه ٢٢٣ : متى شاء ، وليس هذا خوفا من المعدوم بل من موجود
مترقّب كما أنّ خوف الأوّل من ظهور مترقّب » (١).
أقول
الصفحه ١٢١ : إبراهيم عليهالسلام في السفر الأوّل من التوراة أنّه أبعد الستّة المسطورين
إلى بلاد المشرق بعد أن متّعهم ما
الصفحه ١٢٧ : تعالى قال
في السفر الأوّل من التوراة في الجزاء المعروف بـ « لخلخا » بعد ما تمنّى الخليل
بعد تولّد
الصفحه ٢٧٣ : وعليّ خاصّة ،
وهما أوّل من صلّى وركع (٣) ، فيكون عليّ عليهالسلام أفضل وإماما ورئيسا.
[٣٢]
ومنها
الصفحه ١٠١ :
بقراءة كلّ سبت
جزءا بأجزاء أربعة وخمسين جزءا مسمّاة بالپاراش. (١)
والسفر الأوّل من الأسفار
الصفحه ٢٣٩ : » (١) ، وأوّل من سلّم عليه بهذا اللقب عمر حيث قال : « بخّ بخّ
لك يا عليّ صرت مولاي ومولى كلّ مؤمن ومؤمنة
الصفحه ٤٥٥ :
ورد من طريق العامّة.................................... ٢٤١
القسم الأوّل من النصّ
الخفي ما كان
الصفحه ٣٤٧ : الأزدي في نفسه : إن وجدت القوم قد عبروا كنت أوّل من
يقاتله ، قال : فلمّا وصلنا النهر لم نجدهم عبروا فقال
الصفحه ٤٠٥ : عليهالسلام وأشرفنا على القصر فإذا بحر أسود ويغطمط أمواجه كالجبال
الراسيات ، فنظر صلوات الله شزرا فسكن من
الصفحه ٧٦ : نور ، وحصل من عرقه بحر عذب وأجاج ، فخلق الشمس والقمر ، وخلق المؤمن من
البحر العذب والكافر من البحر
الصفحه ١٨٣ :
الخلائق من
الأوّلين والآخرين نادى منادي ربّنا من تحت عرشه : يا معشر الخلائق من الأوّلين
والآخرين
الصفحه ٣٥٩ : ؛ إذ لم يكن منهم معصوم من أوّل عمره إلى آخره لجاز في زمان عدم المعصوم فعل
كلّ واحد نوعا من الخطإ مغايرا
الصفحه ٣٨ : بسبب عدم القدرة ، ولا سبيل إلى الأوّل ؛ لما مرّ من انتفاء المانع
في جميع البلاد سيّما في صدر الإسلام
الصفحه ٣٧٩ : بعضهم : بل هو الربّ. الحديث (١).
[١٠]
ومنها : ما روي عن معاوية
بن عمر قال : دخل أبو بكر على أمير