الصفحه ٥٩ :
لا منسوخا ؛ حذرا
عن ترجيح المرجوح.
وثالثا
: إنّ بعض المفسّرين
جعل خاتم النبيّين ختم النبوّة. وعن
الصفحه ٦٧ :
منها
: أنّ الله تعالى
أمر الملائكة بالسجود لآدم عليهالسلام والحكيم لا يأمر بسجود الأفضل للأدنى
الصفحه ٦٨ : مُكْرَمُونَ * لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ
) إلى أن قال : ( وَهُمْ مِنْ
الصفحه ٦٩ :
إلاّ لكراهة أن
تكونا ملكين [ أو تكونا من الخالدين ] (١) يعني أنّ الملكيّة بالمرتبة الأعلى وفي
الصفحه ٩٥ :
مضافا إلى ما حكي
أنّه ورد في الإنجيل ما معناه أنّ المسيح قال : « أطلب من أبى أن يعطيكم فارقليطا
الصفحه ٩٧ : على أن آمن ذا القرنين ، مع
أنّ المستفاد من كتب التواريخ ونحوها أنّه لم يؤمن ، بل كان صنميّا ـ وعلى
الصفحه ١١٦ : أنّ النصراني المعارض لا يقول به وهو إبطال
له ـ مدفوع بأنّ ذلك النبيّ لو كان غير نبيّنا وكان نبيّنا
الصفحه ١٥٨ : .
ووجه تسميته بابن
داود ؛ لعلّه أنّ داود بلسان العبري بمعنى العمّ ، ومحمّد بن عبد الله من أولاد
إسماعيل
الصفحه ١٩٧ : ، فمن
ثمّ روي أنّ العجوة من الجنّة.
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّي لأعرف
حجرا بمكّة كان يسلّم
الصفحه ١٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ما أريد ذلك
ولكنّي أدعوك إلى الإسلام يا ركانة ، وانفس ركانة تصير إلى النار ، إنّك إن تسلم
تسلم
الصفحه ٢١٣ : كالرضا عليهالسلام ما يدلّ على أنّ
إسناد الخلق والرزق إلينا شرك ، كما روي عن الشامي ، قال : دخلت على عليّ
الصفحه ٢١٦ : الوقائع غير محصورة والحوادث غير مضبوطة بحيث لا
يكفي الكتاب والسنّة ، بمعنى أنّه لا يكفي ـ كما نشاهد ـ أنّ
الصفحه ٢٢٦ :
الغائب ، فاندفع ما يقال من أنّه لو ورد نصّ لنقل إلينا ، ولما تردّد الصحابة ،
ولما احتاج تحقّق الخلافة إلى
الصفحه ٢٤٤ : »
(٢).
والمناقشة ـ بأنّه
إن كان المراد أنّ الوصيّ بمعنى حافظ الشريعة فممنوع ولكنّه غير نافع ، وإن كان
المراد بمعنى
الصفحه ٢٦٩ : أمير المؤمنين من الواجبات ـ أصوليّة
كانت أو فروعيّة ـ ليس مثلها ، وأنّها لو لم تكن لم يكن دين كامل