الصفحه ٩٩ : إلى
آدم وبني آدم وغيرهم ـ كما لا يخفى على من لاحظ ما بيّن أحوال الأنبياء وغيرهم ـ مضافا
إلى أنّ أمثال
الصفحه ١١٤ :
وإن خطر ببالك من
أين ، وكيف نعلم أنّ ذلك الكلام ممّا لم يتكلّم به الله؟
قلت ـ في مقام
بيان علامة
الصفحه ٢١١ :
، فتصوّرهم عليهمالسلام علّة للكون كما أنّ تصوّرك للكتابة والقيام مثلا علّة لهما لا يمكن تحقّقهما
بدونه ـ إلى
الصفحه ٢١٢ : القبح على الوقوع فللمانع أن يقول : إنّه غير
ممكن ؛ لاستلزامه ما ينافي الغرض ، ونقض الغرض قبيح ؛ وذلك
الصفحه ٢٣٢ :
الفصل
الثالث : في الأعلميّة والأفضليّة
بمعنى أنّ الإمام
يجب أن يكون أعلم عصره وأفضل من غيره في
الصفحه ٢٣٤ :
الفصل
الرابع : في المنصوبيّة والمنصوصيّة
بمعنى أنّ الإمام
يجب أن يكون منصوبا منصوصا من الله
الصفحه ٣١٨ :
الوليّ عليهالسلام والأنبياء كلّهم
ما هم منه إلاّ ذرّات من الوجود ومعنى أنّ النبيّ
الصفحه ٣٣٦ :
مقعدا لا يقدر على
القيام. وفي قوله :
« كأنّي لم أسمع » دلالة على أنّه سمعها وعلمها ولكن ذهل عنها
الصفحه ٣٧١ : أحد أذنيه تحته والآخر يلتحف به.
ثمّ إنّ أمير
المؤمنين عليهالسلام أمر الريح فسارت بنا إلى جبل قاف
الصفحه ٤١٤ : » (٣) ، وقد اضطرب
الناس في صحّة الحديث أو حسنه أو كونه موضوعا.
[٨]
ومنها : أنّه صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ٤١٧ :
ومعرفة بالله ،
فقال : ومن كراماته الباهرة أنّ الشمس ردّت عليه لمّا كان رأس النبيّ في حجره
والوحي
الصفحه ٤٣٨ :
الذي كان قبله » (١).
وعن أبي عبد الله
أنّه دعا أبا الحسن عليهالسلام يوما فقال لنا : « عليكم
الصفحه ٢٨ : .
ووجه انحصار طريق
معرفة صدق النبيّ صلىاللهعليهوآله فيها أنّ دعوى النبوّة ـ مثلا ـ ادّعاء خصوصيّة
الصفحه ٤١ :
القليب ، ومن يحزب
الأحزاب ، ثمّ قال : أيّتها الشجرة ، إن كنت تؤمنين بالله واليوم الآخر ، وأنّي
الصفحه ٤٢ :
[٥] ومنها : حديث شاة أمّ معبد ، وذلك أنّه صلىاللهعليهوآله عند مهاجرته من
مكّة ـ مع أبي بكر