الصفحه ٤٠ :
وعن عبد الله بن
مسعود أنّه قال : « انشقّ القمر حتّى صار فرقتين ، فقال كفّار أهل مكّة ؛ هذا سحر
الصفحه ١٢١ :
الإلهيّة كما
تقدّم ، وقد بيّنّا أنّ نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم كان كذلك ، فيجب إطاعته والسماع
الصفحه ١٧٨ :
ومن
ذلك في أسرار مولده :
إنّ الملك سيف بن ذي يزن قال لعبد المطّلب رضياللهعنه : إنّي لأجد في
الصفحه ٢٠٠ : لتشهدي
لي بالنبوّة بعد شهادتك لله بالتوحيد ، ثمّ تشهدي بعد شهادتك لي لعليّ هذا
بالإمامة ، وأنّه سندي
الصفحه ٢١٤ :
كينونيّة طيرا فهي
بإذن الله وأمره وجعله.
وثانيا
: إنّه اجتهاد في
مقابل النصّ الصريح في أنّ نسبة
الصفحه ٢٥٦ :
وثالثا
: إنّ تذكير الضمير
لمّا منع عن اعتبار المناسبة مع السابق وجب تعيين المراد من وجه آخر ، وقد
الصفحه ٢٧٧ :
ولا شبهة أنّ
المؤاخاة سيّما على الوجه المذكور تدلّ على الأفضليّة فيكون هو الإمام.
[٥]
ومنها : ما
الصفحه ٢٩٣ :
أوّلا
: أنّ المناقب التي
سلّمها كان منها كونه أعبد ، ولا ريب أنّ الزيادة في الثواب تترتّب على
الصفحه ٣٢٤ :
في كلام العرب
منقول عن أئمّة اللغة. والمراد أنّه اسم لهذا المعنى لا صفة بمنزلة الأولى لتعرض
بأنّه
الصفحه ٣٣٠ :
لي شيطانا يعتريني
، فإن أصبت أعينوني ، وإن عصيته جنّبوني ، وبيانه كما في المتقدّم من أنّه إن كان
الصفحه ٣٥٧ : تعالى : ( أَفَمَنْ
يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلاَّ أَنْ
يُهْدى
الصفحه ٣٨٢ : ثمّ مسح يده على نحرها ثمّ رفع طرفه إلى
السماء وقال : « اللهمّ إنّي أسألك بحقّ محمّد وأهل بيت محمّد
الصفحه ٤٤٠ :
ويتشبّثون تارة
بأنّه يجب أن يكون في الإمام العصمة وغير هؤلاء ليسوا معصومين إجماعا فتعيّنت
العصمة
الصفحه ١١ :
وقد تظافر وتواتر
أنّه ظهر في مكّة محمّد بن عبد الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وادّعى النبوّة ، وأظهر
الصفحه ٢٦ :
الفصل الثالث :
في أنّ
النبيّ صلى الله عليه وآله يجب أن يكون مع المعجزة المصدّقة ، بناء على