الصفحه ٣٤٦ : جانب وشدّة تواضع وسهولة قياد ، وكنّا نهابه مهابة
الأسير المربوط للسيّاف الواقف على رأسه
الصفحه ٤١٥ :
فيّ اثنان : محبّ
مفرط يفرطني بما ليس فيّ ومبغض بجهله عليّ بهتني » (١).
[١٤]
ومنها : أنّه
الصفحه ٤١٦ :
النجار صاحب آل
ياسين ، وعليّ بن أبي طالب » (١) ومثله الآخر.
[٢٢]
ومنها : أنّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢ : العادة على [ يد ] غير النبيّ صلىاللهعليهوآله لزم التنفّر عن الأنبياء ؛ لأنّ الباعث على اتّباعهم
الصفحه ١٢٤ :
وبعبارة أخرى
المعجزة الخارقة للعادة المقترن بالتحدّي المطابق للدعوى ، ومطلوب الخصم غير
المقصور على
الصفحه ١٩٠ :
هذا الحمار الذي
كان راكبه.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّه ليس
للعباد الاقتراح على
الصفحه ٢١٥ :
الإمام على الله عقلا مطلقا ، وتثبيت الإمامة المطلقة لواحد من أهل الدين على وجه
النيابة الخاصّة عن خاتم
الصفحه ٢٣٩ :
قليل منهم ـ أو
عليّ بن أبي طالب المسمّى بـ « عبد مناف » أو عمران بن عبد المطّلب المسمّى بـ «
شيبة
الصفحه ٢٥٥ : وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً
) (١) ، فإنّها نزلت في شأن عليّ عليهالسلام وفاطمة والحسنين بالإجماع المحكيّ عن مفسّري
الصفحه ٢٦٠ :
وقد حكي عن بعض
أهل السنّة أنّه قال : « المراد من الكلمات هذه : يا حامد بحقّ محمّد ، ويا عليّ
بحقّ
الصفحه ٢٦٣ : ) (١) ( ...
يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ ) (٢) ؛ لدلالته على
فضيلته ؛ لما روي عن أكثر (٣) أهل السنّة عن
الصفحه ٢٦٧ : .
وأمّا إيراده
بأنّه لو سلّم أنّ المراد بالمولى هو الأولى فأين الدليل على أنّ المراد هو الأولى
بالتصرّف
الصفحه ٣٣٧ :
[٧] ومنها : أنّه (
منع متعتين ) ؛ فإنّه صعد على المنبر وقال : يا أيّها الناس ، ثلاث كنّ على عهد
الصفحه ٣٤٤ : والحسين عليهمالسلام وليس غير عليّ بالإجماع ، فتعيّن أن يكون عليّا.
وبيان دلالته على
كونه أفضل الصحابة
الصفحه ٣٦٣ :
ثمّ قال : افتح ،
ففتح عينيه ، ونظر إلى وجه عليّ عليهالسلام وقال : أين الصفار الذي زعمت أنّه بي