الصفحه ٣٢٦ :
من الله ، فتصرّف
هارون ونفاذ أمره لو بقي بعد موسى إنّما يكون لنبوّته وقد انتفت النبوّة في حقّ
عليّ
الصفحه ٣٨٦ : ،
فرجعت إلى عليّ عليهالسلام فقال : « أحدّثك بما جرى بيننا » ، ثمّ قال : « إنّ رعب
الثعبان في قلبه إلى أن
الصفحه ٥٥ :
وقفت أجزاء الفلك ، على أنّه لا فرجة فيه ولا يمكن تخلّل أجزائه ولا تلزمها فأين
تذهب أجزاء الفرجة
الصفحه ٢٨١ :
مستندي لان إلى
منبع الحقّ بأنّ الحقّ الصادر منه عليهالسلام أنّ إرادة الحقّ علّة بعيدة للأفعال
الصفحه ٢٨٢ : بالقرعة
فصوّبه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال : « الحمد لله الذي جعل فينا أهل البيت من يقضي على
الصفحه ٣٣٥ :
ولم أكشفه (١). وهذا يدلّ على
خطإ في ذلك.
وأجيب بأنه لم
يثبت.
وأمّا مطاعن عمر
[١]
فمنها
الصفحه ٣٩٩ :
« ادخل رأسك في
هذا الثقب » ، ثمّ قال : « يا قنبر عليّ بسيف رسول الله صلىاللهعليهوآله عجّل بضرب
الصفحه ٤٠٥ : : « ارجعي إلى
الصخرة » ورجعت من الوقت وسار بي في تلك الجزيرة حتّى ورد بي إلى شجرة عظيمة عليها
طعام يفوح منه
الصفحه ٤٢٨ :
الحقّ وأنّ صراط
عليّ حقّ فمن تمسّك به نجا ؛ فقد ورد « أنّ من أحبّ حجرا حشره الله يوم القيامة
معه
الصفحه ٤٢٩ :
الحسن عليهالسلام بعد عليّ بن أبي
طالب وهكذا في الحسين عليهالسلام على الترتيب المذكور.
وأمّا
الصفحه ٨٢ :
ولا يخفى أنّ ذلك
يوجب حصول العلم القطعي بعجز الكلّ عن المعارضة ، وكون القرآن منزلا من عند الله
على
الصفحه ٢٠٨ :
المذهب ردّا على
العامّة (١).
الثالث
: في المنصوصيّة ،
بمعنى أنّ الإمام يجب أن يكون منصوبا منصوصا
الصفحه ٢٥٧ : ، من قرابتك الذين وجبت علينا مودّتهم؟ فقال : « عليّ وفاطمة وابناهما » (١) ؛ فإنّه إذا جعل
مودّة عليّ
الصفحه ٢٧٣ :
لما روي عن أبي
نعيم عن ابن عبّاس أنّها نزلت في عليّ (١) عليهالسلام مضافا إلى أنّ معلوم الصدق ليس
الصفحه ٢٨٣ :
له : لا بدّ من
التأمّل فتحيّر ، فرجعوا إلى عليّ عليهالسلام فقال : « النوم كالظلّ فإن أرادوا