الصفحه ٨١ : فإنْ
__________________
(١)
مقاتل الطالبيين : ٦٦ ـ ٧٢ ، وشرح نهج البلاغة ١٦ : ٣٦ ـ ٤١
الصفحه ٩٢ : يراقب تصرفات
معاوية ويكشف للملأ عن
__________________
(١)
أنساب الأشراف ٣ : ٤٧.
(٢)
شرح نهج
الصفحه ١٠٨ : ، والإصابة ١ : ٣٣٠.
(٤)
ربيع الأبرار / الزمخشري ٤ : ٢٠٩.
(٥)
شرح نهج البلاغة ١١ : ٤٦.
الصفحه ٩ :
الفصل
الأوّل
الإمام
الحسن عليهالسلام في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
ولد الإمام
الصفحه ٤٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله وأنّه أولى بالأمر
من غيره. ثمّ قال : « معاشر الناس إنّ طلحة
الصفحه ٧٣ : ، واعطائه المال حين يسأل وحين لايسأل » (٣).
الفصل
الخامس
خلافة
الإمام الحسن عليهالسلام
المبحث
الأوّل
الصفحه ٩٤ : واختاره للرسالة وأنزل عليه كتابه ثم أمره بالدعاء إلى الله عزّوجلّ فكان أبي أوّل من استجاب لله ولرسوله
الصفحه ٧ : اللحظات الأولى من ولادته فأذّن في أذنه اليمنى وأقام في اليسرى ، وسمّاه بهذا الإسم ، وهو اسم لم يكن معروفاً
الصفحه ١٣ : في مراحل الإنسان الأولى من الممارسات الضرورية له ولهذا نرى أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
قد مارسها
الصفحه ٢٣ :
قال : « يس محمد ، ونحن آل يس » (٦). وهنالك قولان في
قراءة آل ( يس ) مفصولة : الأوّل
: إنّه آل هذا
الصفحه ٣٤ : ، قال : إن حدّدتها لم
تردّها ، قال : بحقّ جدّك إلاّ فعلت ، قال : أمّا الحدّ الأوّل فعدن ، والحدّ الثاني
الصفحه ٥٢ : ، وذكّره بما
أصاب من كان قبلك من الأولين ، وسر في ديارهم وآثارهم ، فانظر فيما فعلوا وعمّا انتقلوا ، وأين
الصفحه ٧٧ : وفيت لك بما وعدت ، وأجرت لك ما شرطت ... ثم الخلافة لك من بعدي ، فأنت أولى الناس بها ، والسلام ». فأجابه
الصفحه ٨٥ : الإصلاح من الداخل. والخيار الأول يعني استيلاء معاوية على الحكم دون قيد أو شرط بعد مقتل الإمام الحسن
الصفحه ٨٩ : ، وأنّه مجرّد طالب سلطة منذ أوّل شعار أعلنه حين مطالبته بدم عثمان ، وبالتالي فإنّ الاُمّة ستشخص قادتها