الصفحه ٧٧ : تقاتله في أرضه وبلاده وعمله ، فأما أن تقدر أنّه يتناولك فلا والله حتى يرى يوماً أعظم من يوم صفين
الصفحه ٩٣ :
انحرافاته عن المنهج
الإسلامي في أفكاره وممارساته. فقد قام خطيباً عليهالسلام
ـ ومعاوية جالس ـ فقال
الصفحه ٩٠ :
لاتسمح بذلك ، وحينما
تغيّرت في المرحلة المدنيّة غيّر صلىاللهعليهوآله
موقفه واستمرّ في جهاده إلى
الصفحه ٩ :
الفصل
الأوّل
الإمام
الحسن عليهالسلام في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
ولد الإمام
الصفحه ٢٦ :
المودّة ، ومن
المشمولين بالصلاة عليهم وتعظيمهم وتبجيلهم ، وهو من أهل الذكر ، والراسخين في العلم
الصفحه ٥٧ : بأمثل الصفات وأفضلها. ويفهم من آراء العلماء والباحثين في علم السياسة والاجتماع أنّهم يقدّمون الأفضل. قال
الصفحه ٦٥ :
فقد بيّن في هذا الشعر جملة من المفاهيم
والقيم الصالحة لايصالها إلى مسامع الناس لتنفذ إلى عقولهم
الصفحه ١١ : خير منكما » (١).
وهذه الممارسة قد يستهجنها البعض في تلك
المرحلة القريبة من الجاهلية ، ولكنها مداليل
الصفحه ٤٦ : الغدرة » ، فلحقا عائشة فحرّضاها على الخروج ، فسارت إلى البصرة ومعها طلحة والزبير في خلق عظيم ، وقدم القوم
الصفحه ٤٤ : ، فمنعوا المعارضين من الدخول إلى منزله ، وقد أصابت الحسن عليهالسلام
عدّة جراحات في الدفاع عن عثمان
الصفحه ٤٠ : واقعاً لا يمكن اصلاحه أو تغييره. وفي جميع الأحوال فلا إشكال في استلام العطاء من قبل الإمام الحسن
الصفحه ٥٣ :
في القرآن ،
لايسبقكم بالعمل به غيركم. والله الله في الصّلاة ، فانّها عمود دينكم. والله الله في بيت
الصفحه ١٠١ : أشرك الناس في عيشه » ، وقيل : من شرّ الناس عيشاً ؟ قال عليهالسلام
: « من لا يعيش في عيشه أحد
الصفحه ٧ : المنهج الإلهي في الواقع الإنساني ، وتحقيق مفاهيمه وقيمه في صور عملية واقعية تترجم فيها الأفكار والنصوص
الصفحه ١٩ : عبدالله النبي ، على ما كتب عليهم في هذه الصحيفة : أنّ واديهم حرام محرّم لله كلّه : عضاهه ، وصيده وظلم فيه