الصفحه ١٠٧ : أبيك فيك ؟ سمعت أباك عليهالسلام
يقول يوم البصرة : من أحبّ أن يبرّني في الدنيا والآخرة فليبرّ محمداً
الصفحه ١٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى شنة يبتغي فيها
ماء ، وكان الماء يومئذ أغدار ، والناس يريدون الما
الصفحه ١٣ : ، وأباهما وأمّهما ، كان معي في درجتي يوم القيامة » (٣).
والدعوة لحبّ أهل البيت عليهمالسلام
دعوة رسالية
الصفحه ٩٦ : .
(٢)
شرح نهج البلاغة ٥ : ٩٨.
(٣)
الكامل في التاريخ ٣ : ٤٠٩.
الصفحه ٦٦ : درجات الشجاعة ، وكان لايتردد في قول الحقّ وفي فعل الحقّ ولا تأخذه في الحقّ لومة لائم.
روي أنّ الطليق
الصفحه ٩٢ : أهوائه.
خصائص
معاوية الارهابية :
كان معاوية من أخبث الناس في زمانه ، يتظاهر
بالعفو والحِلم والسماحة
الصفحه ٨١ : مسلم ضغينة ولا مريداً له بسوء ولا غائلة ، ألا وإنّ ما تكرهون في الجماعة خير لكم ممّا تحبّون في الفرقة
الصفحه ٩٥ :
فقد بين الإمام عليهالسلام دور أهل البيت عليهمالسلام في إمامة وخلافة
الأمّة ، ووجوب طاعتهم ، ومما
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام
عن عثمان في تلك الأزمة وانفاذه الحسن والحسين عليهماالسلام
إلى دار عثمان لنصرته لا تعني أبداً
الصفحه ٥٤ :
أقوالها وممارساتها
ومواقفها العملية ، وممّا قاله في ذلك : « فأين تذهبون ؟ وأنّى تؤفكون والاعلام
الصفحه ٧١ :
عند مداحض الباطل في
مواطن التقية بحسن الروية ، وتستشف جليل معاظم الدنيا بعين لها حاقرة ، وتفيض
الصفحه ٤٣ : على الصبر وتحمّل الأذى والعذاب ، والغربة والاغتراب والوحدة في سبيل الله ، ولاستشعار التسديد الإلهي
الصفحه ٣٣ : صادر هذه الأرض وانتزعها
__________________
(١)
الصواعق المحرقة : ٦٧.
(٢)
شرح نهج البلاغة ٦ : ٢١
الصفحه ٦٠ : أبي عن
أبيه عليهالسلام
أنّ الحسن بن علي بن أبي طالب عليهماالسلام
كان أعبد الناس في زمانه وأزهدهم
الصفحه ٢٠ : عليهالسلام من أبي سفيان :
صالح رسول الله صلىاللهعليهوآله
قادة قريش على وضع الحرب عن الناس عشر سنين يأمن