الصفحه ٥١ : الحكمين عبد الله بن قيس المعروف بأبي موسى الأشعري ، وعمرو بن العاص. خاضوا في أمر الحكمين فقال بعض الناس
الصفحه ١٨ : وحكم له به ، ولم يدع أحدا في سنّه غيره. وبايع الحسن والحسين عليهماالسلام
وهما ابنا دون الستّ سنين
الصفحه ٧١ : عليها يداً طاهرة ، وتردع بادرة أعدائك بأيسر المؤنة عليك ، وأنت ابن سلالة النبوة ، ورضيع لبان الحكمة
الصفحه ٩٠ : أساسيات المنهج الإسلامي أنّ لأي حكم شرعي مصلحة يتضمّنها ، فمن باب أولى أن يكون لأخطر موقف ـ وهو الصلح وفي
الصفحه ٦ : يتفجّر ، فإذا نطق جرت الموعظة والحكمة على لسانه عفواً ، وإذا
سكت فبلا عيّ بل عن فكر وتأمّل ، وكان صلوات
الصفحه ٧ : النبي ، ولهج بذكره المسلمون من جميع المذاهب ، وهو علم الهدى وقدوة المتّقين ، عرف بالعلم والحكمة والإخلاص
الصفحه ٨ : السبط ميزان عدلٍ للحكم على أفكار وممارسات السلطة الباغية بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى ؛ لأنه مرجع
الصفحه ١١ : الحكم : « أشهد لخرجنا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
حتى إذ كنّا ببعض الطريق سمع رسول الله
الصفحه ٤٠ : عليهالسلام مرّة ثالثة عن موقعه ومنصبه الريادي في إدارة الحكم ، كما يفهم هذا من الامتيازات العمرية التي منحتها
الصفحه ٤١ : بمثل هؤلاء الفتية أولئك فطموا العلم فطماً وحازوا الخير والحكمة » (١).
__________________
(١)
بحار
الصفحه ٤٩ : الحسن عليهالسلام
(٤).
وأقبل رجل من أهل الشام يقال له : الزبرقان بن الحكم ، وكان سيّد أهل الشام فطلب
الصفحه ٥٢ :
« أحيي قلبك بالموعظة وأمته بالزهادة وقوِّه
باليقين ، ونوّره بالحكمة.
وأعرض عليه أخبار الماضين
الصفحه ٥٦ : ، وأمره بنقض حكم أبي موسى الأشعري وعمرو بن العاص في قضية التحكيم لمخالفتهما القرآن الكريم.
عهد
أمير
الصفحه ٥٨ : عليهماالسلام : « اولئك فطموا
العلم فطماً وحازوا الخير والحكمة ». قال الشيخ الصدوق : « معنى قوله : فطموا العلم
الصفحه ٦٩ : لمحبتهم » (٢).
وروي إنّ اللعين ابن اللعين مروان بن الحكم شتم الحسن بن علي عليهماالسلام فلمافرغ قال الحسن