الصفحه ١٠٢ : عليهالسلام
بنيه وبني أخيه ، فقال : « يا بنيّ وبني أخي ، إنّكم صغار قوم يوشك أن تكونوا كبار آخرين ، فتعلّموا
الصفحه ٧٤ : لأهله. ثم قال : أيها الناس من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فأنا الحسن بن علي وأنا ابن النبي وأنا ابن
الصفحه ٧٧ : : « بسم الله الرحمن الرحيم من عبدالله أمير المؤمنين إلى الحسن بن علي ... لو علمت أنك اضبط مني للرعية
الصفحه ٩٦ : ترى أمة محمد خفضاً ما كانت سادتهم وقادتهم في بني أميّة ... » (١).
عدم
الاعتراف بشرعية سلطة معاوية
الصفحه ١٠٦ :
الحسين عليهماالسلام
قائلاً : « هذا ما أوصى به الحسن بن علي إلى أخيه الحسين ، أوصى أنّه يشهد أنّ لا إله
الصفحه ١٧ : عليهالسلام
عن آبائه عليهمالسلام
« بينا الحسن بن علي عليهماالسلام
ذات يوم في حجر رسول الله
الصفحه ٢٧ :
سرّه أن ينظر إلى
سيّد شباب أهل الجنّة ، فلينظر إلى الحسن بن علي » (١).
وهذا التفضيل العظيم للحسنين
الصفحه ٢٨ : نبي في صلبه ، وإنّ الله تعالى جعل ذريّتي في صلب علي بن أبي طالب » (٢).
وعن عمر بن الخطّاب ، قال
الصفحه ٤٥ :
وكان الحسن بن علي حاضرا
فأصابه سهم ، فخضّبه بالدم. جدير بالذكر ان روايات دفاع الإمام علي
الصفحه ٦٧ :
الرذائل كما برأك من
الفضائل » (١).
وفي مجلس لمعاوية طعن عمرو بن العاص بالإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٧٣ : / المبايعة للإمام الحسن عليهالسلام بالخلافة :
أخرج الحاكم عن الإمام علي بن الحسين عليهماالسلام ، قال
الصفحه ٧٨ :
سعيد بن قيس
الهمداني فقال : أخرج ، فخرج الحسن عليهالسلام
فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ثم
الصفحه ٧٩ :
معاوية في دسائسه
وخبثه وكذبه وكيده وحيلته ودهائه ، فقد بعث لكل من عمرو بن حريث والأشعث بن قيس
الصفحه ٨٧ : سُبّة على بني هاشم إلى آخر الدهر
» (١).
ثالثاً :
إنّ تضحية الإمام الحسن عليهالسلام
ستكون بلا صدى
الصفحه ١٠٣ : عليه من الغد وهو يجود بنفسه » (١).
١٢
ـ الموعظة والنصيحة :
وفي هذا أحاديث كثيرة منها : دخل جنادة
بن