الصفحه ٤٨ : عليهالسلام
هو دور المدافع باللسان والسنان معاً ، فقد ردّ على خطاب ابن الزبير ، وحسم المعركة بقتل الجمل
الصفحه ١٠٩ : .................................................................. ٤٥
الإمام الحسن عليهالسلام في معركة الجمل
الصفحه ٤٥ : » (٢).
وفي بداية عهده وقبل تثبيت أركان الخلافة بدأت المؤامرات تحاك على هذه الدولة المباركة فكانت معركة الجمل
الصفحه ٦٧ : (٢)
أمّا الشجاعة في ميدان القتال فقد شهدت
له معارك الجمل وصفين ، ففي معركة الجمل قال الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٨٣ : . واستثمر معاوية ظروف حرب الجمل وظروف مقتل عثمان ، فحارب أمير المؤمنين عليهالسلام
وانتهت المعركة بمجموعة
الصفحه ٨٤ : للإمام الحسن عليهالسلام ولنهجه السليم كحجر بن عدي وقيس بن سعد وآخرين ، حيث إنّ معركة صفّين قد أدّت إلى
الصفحه ٨٥ : الطليق معاوية ، لذا أصبح أمام خيارين : إمّا الاستمرار في معركة خاسرة تؤدّي إلى إضعاف الكيان الإسلامي ككلّ
الصفحه ١٨ : الموت يكون قد بايع على عدم الفرار ؛ لأنّ الإنسان غالباً ما يفرّ من المعركة إن أصابه الخوف من الموت ؛ فهي
الصفحه ٤٧ : كلّ صعب وذلول (٤).
خطاب
الإمام الحسن عليهالسلام في معركة الجمل :
فشلت جميع المحاولات لتهدئة
الصفحه ٥٠ : هذين الحديثين أراد تبيان حقيقة المعركة القائمة بين جيش الإمام علي عليهالسلام وجيش معاوية ، فقد وجّه
الصفحه ٥١ : عليهالسلام والتحكيم :
لما انصرف الناس إلى الكوفة وعلموا
بنتائج التحكيم الذي انتهت إليه معركة صفين بين
الصفحه ٥٦ :
إلى أهل الكوفة لعزل
أبي موسى الأشعري ، وأمره بالردّ على خطاب عبدالله بن الزبير في معركة الجمل
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام
من حسم المعركة لصالحه ، وأيقن أنّ بقاء الأوضاع على هذه الحالة يؤدّي إلى قتله وقتل أهل بيته وأصحابه