الصفحه ٧ : إلى مشاعر وأوضاع وممارسات وارتباطات في واقع الحياة الإنسانية.
وقد جسّد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٨ : الأمر من بعدي ولك عهد الله وميثاقه وذمّته ... لا أبغيك غائلة ولا مكروهاً ، وعلى أن أعطيك في كلّ سنة ألف
الصفحه ٣٤ :
من ملكية فاطمة عليهاالسلام ، وقد طلبتها فاطمة
عليهاالسلام
بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٤ :
أقوالها وممارساتها
ومواقفها العملية ، وممّا قاله في ذلك : « فأين تذهبون ؟ وأنّى تؤفكون والاعلام
الصفحه ٥٥ :
عليها بأجوبة شافية
، وقد تركزت اسئلته على مسائل هامة في جميع مجالات الحياة تتعلق بعلاقة الإنسان مع
الصفحه ٣٣ : رأسهم أقرباء رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ولم تكن شورى بل كانت مغالبة وصراع وتهديد بالقتل ، وإنّ
الصفحه ٤٠ :
العطاء له مبرّراته
الشرعية. لأنه جزء يسير رُدّ إليهم من أموالهم المغتصبة ، ولكن بصورة العطاء ، وقد
الصفحه ٩٠ : إلى قمّة السلطة ، كما جاء ذلك في خطابه حين قال : « إنّي والله ما قاتلتكم لتصلّوا ، ولا لتصوموا ، ولا
الصفحه ٨٤ : ناعق ، ومنهم الخوارج (٢).
ومنهم من له رغبة في الحصول على منافع ومكاسب من معاوية ، ومنهم من يتّبع رئيس
الصفحه ١٠٨ :
دعنا وآل مروان ،
فوالله ما هم عندنا كأكلة رأسٍ ، فقال : إنّ أخي أوصاني أن لا أريق فيه محجمة دم
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام
عن عثمان في تلك الأزمة وانفاذه الحسن والحسين عليهماالسلام
إلى دار عثمان لنصرته لا تعني أبداً
الصفحه ٩١ : الله صلىاللهعليهوآله
وبالبيعة من قبل أهل الحلّ والعقد ـ كما هو الرأي السائد آنذاك ـ وهو ما حصل في
الصفحه ١١٠ : .......................................................................................... ٥٢
إمامة الإمام الحسن عليهالسلام في كلمات ووصايا
أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١١١ : ................................................................................ ٩٩
١ ـ تقوى الله والخروج من الفتن
الصفحه ٥ : الإسلامي الصحيح ، والتي يرتكز عليها توازن الحياة في نفس الإنسان وعلاقته بمجتمعه وبالحياة كلّها ، والانفتاح