الصفحه ٦٧ : والحسين ـ ونظرت إلى هذين قد استقدماني ـ يعني عبد الله بن جعفر ومحمد بن علي ـ فعلمت أنّ هذين إن هلكا انقطع
الصفحه ٧٢ :
* وقال محمد بن
إسحاق : « ما تكلم عندي أحد كان أحبّ إليّ إذا تكلم أن لا يسكت من الحسن بن علي
الصفحه ٥ :
مقدمة المركز
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام
على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد
الصفحه ١٧ : الأنوار ٤٣ : ٣٣٨ / ١١.
(٢)
روضة الواعظين / محمد بن الفتّال النيسابوري : ١٨٦.
الصفحه ١٨ : الصحابة الشباب ، ولم يشارك من صغار السنّ إلاّ الحسن والحسين عليهماالسلام كما ورد في قول الإمام محمد
الصفحه ١٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله لثقيف ، كتب : أنّ
لهم ذمّة الله الذي لا إله إلاّ هو ، وذمّة محمد بن
الصفحه ٢٧ :
رجالكم علي بن أبي طالب ، وخير شبابكم الحسن والحسين ، وخير نسائكم فاطمة بنت محمد » (٣).
وفيه أيضاً : « نحن
الصفحه ٢٩ :
عبدالله عليهالسلام
فذكروا الأوصياء وذكرت إسماعيل فقال : لا والله يا أبا محمد ما ذاك إلينا وما هو إلاّ إلى
الصفحه ٤٨ : الإمام علي عليهالسلام محمد ابن الحنفية فأعطاه رمحه ، وقال له : « اقصد بهذا الرمح قصد الجمل » فذهب فمنعه
الصفحه ٥٨ : فطماً أيّ قطعوه عن غيرهم قطعاً وجمعوه لأنفسهم جمعاً » (٤). وقال محمد بن طلحة
الصفحه ٦١ : نفسه وامكاناته. قال ابن كثير : « وقد كان من الكرم على جانب عظيم ، قال محمد بن سيرين : ربما أجاز الحسن
الصفحه ٦٤ : عليم ، فنحن الذريّة من آدم ، والاسرة من نوح ، والصفوة من إبراهيم ، والسلالة من إسماعيل ، وآل من محمد
الصفحه ٦٥ : بهذه الصفة إلى أقصى الحدود. قال محمد بن إسحاق : « ما بلغ أحد من الشرف بعد رسول الله ما بلغ الحسن كان
الصفحه ٦٦ : ، ثم قال : « ... وأيم الله لا ترى أمة محمد خفضاً ما كانت سادتهم وقادتهم في بني أمية ، ولقد وجّه الله
الصفحه ٧٠ : » (٥).
طائفة
من الأقوال بحق الإمام الحسن عليهالسلام :
* الإمام الحسين عليهالسلام : « رحمك الله أبا
محمد