الصفحه ٢٦ : الذي ينبغي الاقتداء بأقواله وأفعاله لأنّه العارف بأسس وقواعد المنهج الإسلامي بجميع أبعاده ومجالاته
الصفحه ٣٦ : التنصيص اللاشرعي قاعدة من قواعد تولّي الخليفة عند العامة (٢).
وقد تم هذا رغم مخالفة الصحابة لذلك ؛ حيث دخل
الصفحه ٥٩ : مراشد ما يعانيه ومنحه الفطرة الصائبة لاصلاح قواعد الدين ومبانيه وخصّه بالجبلة التي درت لها أخلاق مادتها
الصفحه ٧٢ : ايضاح مراشد ما يعانيه ومنحه الفطرة الصائبة لاصلاح قواعد الدين ومبانيه وخصه بالجبلة التي درت لها اخلاف
الصفحه ٨٨ : الأمر من بعدي ولك عهد الله وميثاقه وذمّته ... لا أبغيك غائلة ولا مكروهاً ، وعلى أن أعطيك في كلّ سنة ألف
الصفحه ٦١ : ، حتىٰ عُرِفَ عليهالسلام بكريم أهل البيت عليهمالسلام.
واشترى حائطاً من قوم من الأنصار بأربعمائة ألف
الصفحه ٦٢ : سأل الحسن بن علي عليهماالسلام
رجل فأعطاه خمسين ألف درهم وخمسمائة دينار ، وقال : ائت بحمال يحمل لك
الصفحه ٧٨ : متبوعاً ، وإلاّ دخلت وأنت تابع ، ولك أن أجبتني الآن إن أعطيك ألف ألف درهم ، أعجل لك في هذا الوقت نصفها
الصفحه ٢٤ : إلاّ إلف دينكم والإقامة على ما أنتم عليه ، فوادعوا الرجل وانصرفوا إلى
الصفحه ٧٣ : رضياللهعنه
عذب الروح ، حلو الحديث ، كريم المعاشرة ، حسن الألفة ، محبباً إلى الناس ، ويحبّه اترابه من شباب
الصفحه ٧٩ : وحجار بن أبجر عيناً من عيونه يمني كل واحد منهم بقيادة جند من جنوده ، أو بتزويج إحدى بناته ، أو بمائة ألف
الصفحه ٨٦ : خطته وأظهر نفسه بمظهر المسالم المحبّ للصلح ، وحقن الدماء ، وإعادة الأُلفة بين المسلمين ، وأراد أن يُلصق
الصفحه ١٠٥ : ألف درهم ، فلمّا مات الحسن بعثت إلى معاوية تطلب انجاز الوعد ، فبعث إليها بالمال ، وقال : إنّي أحبّ