الصفحه ٤٠ :
العطاء له مبرّراته
الشرعية. لأنه جزء يسير رُدّ إليهم من أموالهم المغتصبة ، ولكن بصورة العطاء ، وقد
الصفحه ٤٧ : دعوة أميركم وسيروا إلى إخوانكم فإنّه سيوجد لهذا الأمر من ينفر إليه ، ووالله لأن يليه أولوا النهى أمثل
الصفحه ٥١ : عليهالسلام
حقيقة التحكيم ، إذ ليس كل حكم يُعمل به ، وإنّما يُعمل بالحكم المطابق للثوابت الشرعية ، لأنّ
الصفحه ٦٦ : الشجاعة والاقدام ، لأنّها تصطدم بشهوات البعض وبالضعف النفسي لهم ، وتصطدم بالجاهلين الذين يحسبون أنّهم
الصفحه ٧٣ : ، فرأيت أن العناية الربّانية قد هيأتك لأن تكون إماماً كاملاً ، فوعيت في طفولتك الباكرة أحاديث عن جدك
الصفحه ٧٦ : لما مضى لسبيله رحمة الله عليه ولاّني المسلمون الأمر بعده ... فدع التمادي في الباطل وأدخل فيما دخل فيه
الصفحه ٨٣ : بالولاء له. وإضافة إلى كلّ ذلك أنّ المنخرطين في جيشه لم ينخرطوا ولاءً له ، وإنّما تابعوه لأنّه على رأس
الصفحه ٩١ : إنسان سيفه وهو يرى مكان أنصاره ، فإن نكثنا بهم نكثوا بنا ولا ندري أعلينا تكون أم لنا ؟ ولأن تكوني بنت
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوآله وسيرة أمير المؤمنين عليهالسلام
على ذلك ، فلم يكرهوا أحداً على البيعة لأنّها اختياريّة. بينما أعلن
الصفحه ٩٧ : والسلوك ، فلا دور للقيم المادية في ازالة هذا الصراع واعادة الأمور إلى التوافق ؛ لأنّه ليس
صراعاً على مال
الصفحه ٩٨ : جميعها مستسلماً للأمر الواقع لأنّه يخشى من حركة الإمام عليهالسلام
ومن حركة أنصاره.
وقد شجعت مواقف
الصفحه ٧٢ :
* وقال محمد بن
إسحاق : « ما تكلم عندي أحد كان أحبّ إليّ إذا تكلم أن لا يسكت من الحسن بن علي
الصفحه ٧٨ : الناس ، ثمّ دعا عبيدالله بن العباس فقال له : « ... إذا لقيت معاوية فلا تقاتله حتى يقاتلك ، فإن فعل فقاتل
الصفحه ٥ : القدوة الجديد
كيفما يشاءون حتىٰ لو لم يمتلك الحدّ الأدنى من شخصية الرسول القائد صلىاللهعليهوآله. وإذا
الصفحه ٩ : يتوقّف على ما إذا كان الطفل محبوباً مقبولاً شاعراً
__________________
(١)
الكافي ٦ : ٢٤ / ٦ كتاب