الصفحه ٧٩ : أربعة آلاف (٢).
وكتب جماعة إلى معاوية بالسمع والطاعة له ، وضمنوا له تسليم الحسن عليهالسلام
إليه عند
الصفحه ٨٠ : ء ، وسكنّ الفتنة وأجاب إلى الصلح ، فاضطرب العسكر ، ولم يشكك الناس في صدقهم » (١).
وأشاع معاوية أنّ قيس بن
الصفحه ٦ : في حركة الواقع حتىٰ لم تعد بحاجة إلى تلك النصوص الكثيرة التي ألمحنا إلى بعضها ، وذلك من خلال الفرص
الصفحه ٩ : أشهر ، وكانت هذه الفترة كافية للسموّ والتكامل والارتقاء إلى أعلى قمم الإيمان والتقوى والصلاح. حيث تلقّى
الصفحه ١٦ : صلىاللهعليهوآله
؟ وما عقلت عنه ؟ قال : عقلت عنه أنّي سمعته يقول : دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ، فإنّ الشرّ ريبة
الصفحه ١٨ : لا بين الجدّ وأحفاده ، وهي بيعة يراد منها توجيه أنظار وعقول المسلمين إلى عظم شخصية الحسن والحسين
الصفحه ٢٥ : ء الله أن يزيل جبلاً من مكانه لأزاله بها ، فلا تباهلوا فتهلكوا ولا يبقى على وجه الأرض نصراني إلى يوم
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام
عن عثمان في تلك الأزمة وانفاذه الحسن والحسين عليهماالسلام
إلى دار عثمان لنصرته لا تعني أبداً
الصفحه ٤٧ : دعوة أميركم وسيروا إلى إخوانكم فإنّه سيوجد لهذا الأمر من ينفر إليه ، ووالله لأن يليه أولوا النهى أمثل
الصفحه ٥٣ : » (٣).
إمامة
الإمام الحسن عليهالسلام في كلمات ووصايا
أمير المؤمنين عليهالسلام :
حينما عادت الخلافة إلى
الصفحه ٥٨ : وطموحاتهم ، وأن يتميز بالتضحية الكاملة (١).
والأفضلية في حال تسلسلها تصل إلى أعلى المراتب ، وهو ما يسمى
الصفحه ٧٤ : الوصي وأنا ابن البشير وأنا ابن
النذير وأنا ابن الداعي إلى الله بإذنه وأنا ابن السراج المنير وأنا من أهل
الصفحه ٧٦ :
الرحمن الرحيم ، من
عبداللّه الحسن أمير المؤمنين إلى معاوية بن أبي سفيان ... إنّ الله تعالى بعث
الصفحه ٨٣ : وطلحة والزبير ، ولم ينته تمرّدهم إلاّ بمقتل جماعة من الطرفين ، إضافة إلى عدد كبير من الجرحى والمعوّقين
الصفحه ٨٥ : حركة إصلاحيّة تنظر إلى الحاضر والمستقبل ، لكي تبقى المفاهيم والقيم الإسلامية هي الحاكمة على أفكار