الصفحه ٤٨ : أهل حق توردوا على أهل باطل ، ولعمري والله ليعلمنّ أهل البصرة وميعاد بيننا وبينهم اليوم نحاكمهم إلى
الصفحه ٦٩ : رحلك إلينا وكنت ضيفنا إلى وقت ارتحالك كان أعود عليك لأنّ لنا موضعاً رحباً وجاهاً عريضاً ومالاً كبيراً
الصفحه ٨٤ : شأنه خلق البلبلة والاضطراب وعدم الوصول إلى وحدة في القرار والموقف. فمنهم أهل الطمع ، ومنهم أتباع كلّ
الصفحه ١٠٢ : ومحبيكم ، ومعادي أعدائكم ، وأنت في خير وإلى خير » (٢).
وكان عليهالسلام
يصحح الأفكار والمفاهيم الصادرة من
الصفحه ١١ : برسول الله صلىاللهعليهوآله
إلى أداء هذه الممارسة. ليوجه أنظار الصحابة إلى الدور الذي سيقوم به الحسن
الصفحه ٢١ : وفضائلهم وسموّ مكانتهم ، وفيما يلي نستعرّض جملة من آيات القرآن الكريم التي تطرّقت إلى ذلك لكونها شاملة
الصفحه ٢٤ : وأقبلوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فلمّا أبصرهم وهم يرتعشون كالفراخ من شدّة الجوع ، قال : ما أشدّ
الصفحه ٢٧ :
سرّه أن ينظر إلى
سيّد شباب أهل الجنّة ، فلينظر إلى الحسن بن علي » (١).
وهذا التفضيل العظيم للحسنين
الصفحه ٢٩ :
عبدالله عليهالسلام
فذكروا الأوصياء وذكرت إسماعيل فقال : لا والله يا أبا محمد ما ذاك إلينا وما هو إلاّ إلى
الصفحه ٣٧ : شورى بين الصحابة ، وإضافة إلى ذلك لم يراع وصايا رسول الله صلىاللهعليهوآله
حول علي عليهالسلام
سوا
الصفحه ٥١ :
» (١).
ويدلّ هذا القول على أنّ الإمام الحسن عليهالسلام
كان يتسابق إلى قتال أهل البغي والعدوان.
الإمام
الحسن
الصفحه ٦٢ :
تبرح من مكانك حتى
آتيك ، فذهب إلى سيده فاشتراه واشترى الحائط الذي هو فيه ، فاعتقه وملكه الحائط
الصفحه ٦٦ : ذلّ دخل على العرب موت الحسن عليهالسلام
» (٣).
٧ ـ الشجاعة :
إنّ هداية الناس واصلاحهم بحاجة إلى
الصفحه ٦٨ : يلتقطونها ويأكلونها ، فقالوا له : هلمّ يا ابن بنت رسول الله إلى الغداء ، فنزل وقال : ( إنّ الله لا يحب
الصفحه ٧١ : ، وإلى روح وريحان وجنة نعيم » (١).
* محمد بن الحنفية
: « يرحمك الله أبا محمد إن عزت حياتك فقد هدت وفاتك