الصفحه ١١١ : ............................................................................................... ١٠٢
١١ ـ الرواية عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٤ : ، وأوّل من آمن وصدّق الله ورسوله صلىاللهعليهوآله
وقد قال في كتابه المنزل على نبيّة المرسل : ( أَفَمَن
الصفحه ٤٢ : ما هي في كتاب الله ولا سنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله
، والله إنّي لأرى حقّاً يطفأ وباطلاً يحيا
الصفحه ٧٦ :
الرحمن الرحيم ، من
عبداللّه الحسن أمير المؤمنين إلى معاوية بن أبي سفيان ... إنّ الله تعالى بعث
الصفحه ٦٤ : : إنّه عيّ لايقوم بحجّة ، فبلغ ذلك أمير المؤمنين عليهالسلام فدعا الحسن فقال : يابن
رسول الله إنّ أهل
الصفحه ٨٨ : لك » (٢).
وأمّا شروط الإمام الحسن عليهالسلام فهي : أن يعمل
معاوية بكتاب الله وسنّة رسوله
الصفحه ١٠٣ :
حتى يعافيك الله ثم
نسألك ، ثم دخل ثم خرج إلينا ، فقال : سلني قبل أن لا تسألني ، فقال : بل يعافيك
الصفحه ٦٧ : قد تسامى أو تكيد
ولا جد كجدي يا ابن حرب
رسول الله إن ذكر الجدود
الصفحه ٦٥ : بهذه الصفة إلى أقصى الحدود. قال محمد بن إسحاق : « ما بلغ أحد من الشرف بعد رسول الله ما بلغ الحسن كان
الصفحه ٨٠ :
المغيرة بن شعبة
وآخرين فالتقوا به ، وحينما خرجوا قالوا : « إنّ الله قد حقن بابن رسول الله الدما
الصفحه ٦٨ : يلتقطونها ويأكلونها ، فقالوا له : هلمّ يا ابن بنت رسول الله إلى الغداء ، فنزل وقال : ( إنّ الله لا يحب
الصفحه ٥ : القدوة الجديد
كيفما يشاءون حتىٰ لو لم يمتلك الحدّ الأدنى من شخصية الرسول القائد صلىاللهعليهوآله. وإذا
الصفحه ٥٤ : حقوقه ، ونشهد أن لا إله غيره ، وأنَّ محمّداً عبده ورسوله ، أرسله بأمره صادعاً وبذكره ناطقاً ، فأدّى
الصفحه ٨ : أميرالمؤمنين علي عليهالسلام
عن حقه في خلافة الرسول صلىاللهعليهوآله
، وانتهاءً بموقف الطلقاء منه في خلافته
الصفحه ٣٠ :
« كلّهم من بني هاشم » (١).
وقال : « أهل بيتي عترتي من لحمي ودمي ، هم الأئمّة بعدي عدد نقباء بني