الصفحه ٤٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله وأنّه أولى بالأمر
من غيره. ثمّ قال : « معاشر الناس إنّ طلحة
الصفحه ١٠٢ : الله له » (٣).
١١ ـ الرواية عن رسول الله صلىاللهعليهوآله :
وفي هذا الصدد رويت عنه عليهالسلام
الصفحه ١٠٤ : عليهماالسلام
فقال : « والله ما أراد الحقّ ، ولكنّه أراد أن يغري بني هاشم بالسخاء فيفنوا أموالهم ويحتاجوا إليه
الصفحه ٩٩ :
وآخرون ، وروي أنّه «
دخل عليه سعد بن مالك ، فقال : السلام عليك أيّها الملك ، فغضب معاوية ، فقال
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآله
يحبّه حبا شديداً » (٦).
* محمد بن طلحة
الشافعي : « كان الله عزّوجلّ قد رزقه الفطرة الثاقبة في
الصفحه ٥٥ : هذان ابنا رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهذا ابني ، فاسأل أيّهم أحببت » ، فقال الشامي : أسأل هذا يعني
الصفحه ٣٨ : السلطة ونشاطاتها وتوجيهها نحو الاستقامة على منهج رسول الله صلىاللهعليهوآله
وثوابت القرآن الكريم
الصفحه ٩٢ : بأيّام قلائل : نادى ـ وهو في المدائن ـ بأعلى صوته : « ألا إنّ ذمّة الله بريئة ممّن لم يخرج فيبايع ... ألا
الصفحه ٨٢ : تدخّل الحكّام في شؤونه ، وتوسّعت ولايته بعد أنّ ضمّ عثمان له الشام كلّها (٣).
فاستطاع أن يكوّن جيشاً
الصفحه ٩١ : الله صلىاللهعليهوآله
وبالبيعة من قبل أهل الحلّ والعقد ـ كما هو الرأي السائد آنذاك ـ وهو ما حصل في
الصفحه ٣٩ : أبيهما عليهمالسلام
مع أهل بدر لقرابتهما من رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ففرض لكلّ واحد منهما خمسة آلاف
الصفحه ١٠٩ :
................................................................................................................... ٧
الفصل
الأوّل : الإمام الحسن عليهالسلام في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٦ :
الطلقاء تغييب هذه
الحقائق بشتى الأساليب كالكذب على رسول الله صلىاللهعليهوآله
بأنه قال بشأن
الصفحه ٩٧ : ذكرت من حكم أبيها في الصداق ، فإنّا
لم نكن لنرغب عن سنّة رسول الله صلىاللهعليهوآله
في أهله وبناته
الصفحه ٣٤ :
من ملكية فاطمة عليهاالسلام ، وقد طلبتها فاطمة
عليهاالسلام
بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله