الصفحه ٨٢ :
هو الشيء تخرجه من مالك إن شئت كلّ جمعة ، وإن
شئت كلّ شهر ، ولكلّ ذي فضل فضله ، وقول الله عزّ وجلَّ
الصفحه ١٤ : نجد أحاديث أهل البيت :
تُسهب في إيراد الشواهد على الثواب الجزيل الذي ينتظر كلّ من قضى حوائج إخوانه
الصفحه ٨٥ : ياسر وأبا الهيثم بن التيّهان ، فكتب : « العربي والقرشي
والأنصاري والعجمي وكل من كان في الإسلام من قبائل
الصفحه ١٢ :
المتبادلة ، عندما
قال : «
خير الناس من نفع الناس » (١).
في حين أن حفيده الإمام الصادق
الصفحه ٦٦ : تطل برأسها نذر الشؤم ، فالخبراء من سياسيين وعسكريين يصرحون بأن الحروب القادمة بين الدول هي حروب على
الصفحه ١٠٠ : الصادق عليهالسلام لابنه محمّد : «
يابنيّ كم فضل من تلك النفقة ؟
فقال : أربعون ديناراً ، قال : أخرج
الصفحه ٤٣ : ويمدهم بعمر مديد ، يقول الإمام الحسين عليهالسلام
: «
من سرّه أن ينسأ في أجله ، ويزداد في أجله فليصل رحمه
الصفحه ٥٦ : فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم
بِسِيمَاهُمْ لَا
الصفحه ٥٧ : غنيهم وفقيرهم ، فجعل من كل ألف إنسان خمسة وعشرين مسكيناً ، فلو علم أن ذلك لا يسعهم لزادهم ، لانه خالقهم
الصفحه ١١٢ : الإنسانية تجاه اُخوته المعوزين والفقراء ، وتذكيره بنعمة الله عليه ، فإذا أعطى المحسن من ماله شيئاً فإنما من
الصفحه ٩ : ، ولم
تنطلق من فراغ ، وإنّما سبقتها ومهدت لها وأسهمت في فاعليتها وديمومتها مجموعة من الأسس والمبادئ
الصفحه ٦٥ : يألُ الإسلام جهدا من أجل تأمين
المتطلّبات الأساسية للمحتاجين في حدود الإمكانات المتاحة ، وهي :
أولاً
الصفحه ٨٠ :
يقوم بهذا الأمر ، قائلاً
: «
من بنى على ظهر الطريق ما يأوى عابر سبيل ، بعثه الله يوم القيامة على
الصفحه ٨٧ :
المبحث الثاني :
سُبل تأمين
متطلّبات التكافل
هناك مجموعة من السُبل تصب في مجرى
التكافل
الصفحه ٩٢ : ظالماً ، أو أغثت به مكروباً »
(٣).
وعنه عليهالسلام
: «
من كان وصل لأخيه بشفاعة في دفع مغرم أو جرّ مغنم