الصفحه ٤٢ :
أهلكه »
(١).
كانت تعاليم الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله وأهل بيته : هذه قد أينعت ثمارها من
الصفحه ٥٨ :
وجدت من أهل الفاقة من يحمل لك زادك إلى يوم
القيامة فيوافيك به غداً حيث تحتاج إليه فاغتنمه وحمّله
الصفحه ٩٠ :
بالقوة... والمسكين
أسوأ حالاً من الفقير ، فهو لا يملك قوته اليومي. والغارم : وهو من عليه دين وعجز
الصفحه ٦٢ : فناولها إيّاه ، فأخذ السائل من يده ، ثم قال : الحمد لله رب العالمين الذي رزقني. فقال أبو عبدالله
الصفحه ٨٩ : يعتبر أخطر شيء يهدد كيان الأمة ، ثم إنّ الزكاة تطهر نفوس الأغنياء من الشح والبخل ، قال تعالى : ( خُذْ
الصفحه ١٠٨ : الإسلام باب التوبة والتكفير عن الذنب ، لكي ينهض من كبوته. فهو يسعى إلى انتشال الإنسان من وحل الخطيئة
الصفحه ٢٨ :
المشترك وتسهم إسهاماً فعّالاً في خلق حالة من التكافل بين أفراد المجتمع الفاضل الذي يطمح إليه الإسلام.
من
الصفحه ١٠٥ : من مال لتسيير شؤونهم وكسر حلقة الضيق التي تحاصرهم وتضيّق الخناق عليهم.
وهناك آيات تحثّ على الإقراض
الصفحه ٦٣ : أمير المؤمنين عليهالسلام
كان يطعم من خلد في السجن من بيت مال المسلمين » (٢).
وتجدر الإشارة إلى أنّ
الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام
إذا اعتم وذهب من الليل شطره أخذ جراباً ثم ذهب به إلى أهل الحاجة من أهل المدينة ، فقسّمه فيهم ولا
الصفحه ٨٣ : )
(١).
ولم يأل أئمة أهل البيت : جهداً من أجل توعية شيعتهم على إدراك وظيفة المال الاجتماعية ، ورسالته
الصفحه ١١٣ : : من يحتاج إلى التكافل ؟ ............................ ٣٧
أوّلاً ـ الأقربون بالنسب أو الجوار
الصفحه ٧٦ : ، فيحمل إليهم فيه العين والورق والدقيق والتمور ، فيوصل إليهم ذلك ولا يعلمون من أي جهة هو (١).
لقد اقتدى
الصفحه ١١١ :
فاعلاً في تفعيل
مبدأ التكافل والتواصل ، إذ بإمكان أي إنسان أن يهب ما يشاء من أموال أو أعيان خاصة
الصفحه ٧٧ :
المكسوّ منه سلك »
(١).
وعنّه عليهالسلام
في حديث آخر : «
من كسا مؤمناً ثوباً من عري كساه الله من