الصفحه ٧٢ : معطيات حميدة على
المطعم ، إذ يسهم في زيادة الرّزق ، فعن الرسول صلىاللهعليهوآله
: «
الرّزق أسرع إلى من
الصفحه ٤٦ : السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ) (١).
ويلاحظ هنا أن القرآن قد أشار إلى صنفين من أصناف الجار ، وهما
الصفحه ١٦ :
إخواننا فاستعان به في حاجة فلم يعنه وهو يقدر
، ابتلاه الله عزّوجل بأن يقضي حوائج عدوّ من أعدائنا
الصفحه ٧٣ : اعدّ له زاداً أحمله إلى موضع حريز ،
فقال الزّهري : فهذا غلامي يحمله عنك ، فأبى قال : أنا أحمله عنك
الصفحه ٢٦ : .
خامساً : الإيثار
وهو قيمة أخلاقية عالية تدفع الفرد إلى
تفضيل وتقديم مصلحة ومنفعة غيره على نفسه ، وكل من
الصفحه ٣٢ : )
(١).
والقرآن يمتدح الإنفاق المؤدي إلى النفع
ويذمه إذا أدى إلى المنّ أو الضَّرر ، لأنه لا يؤدي غايته التكافلية
الصفحه ٥١ : الآيات القرآنية الكثيرة التي تحث على الاهتمام بالأيتام ، وتدعو إلى تأمين مستلزمات العيش الشريف لهم ، منها
الصفحه ٧٨ : عليهماالسلام
إذا انقضى الشتاء تصدق بكسوته في الشتاء. وإذا انقضى الصيف تصدق بكسوته في الصيف. وكان يلبس من خير
الصفحه ٦٨ : الاستسلام ، وصلت هذه القوة المعادية بالقرب من قوات الإمام الحسين عليهالسلام
في حالة يرثى لها من العطش
الصفحه ١٠ : صلىاللهعليهوآله
: «
من مشى في عون أخيه ومنفعته ، فله ثواب المجاهدين
________________
(١)
سورة آل عمران
الصفحه ١٣ : جوعتهم وأكسو عورتهم ، فأكفّ وجوههم عن الناس ، أحبّ إليّ من أن أحجّ حجّة وحجّة [ وحجّة ] ، ومثلها ومثلها
الصفحه ٨٦ :
مال كثير ،
قال : نعم جعلت فداك ، قال : فتؤدي ما افترض الله عليك من الزّكاة، فقال : نعم ، قال
الصفحه ٩١ : لما ذهب لهم »
(٢).
وتبدو لنا النظرة العميقة للإمام الصادق
عليهالسلام
من تقسيمه للزَّكاة إلى ظاهرة
الصفحه ٩٤ : قال : قال أبو عبدالله عليهالسلام
: «
إنّ صدقة الخفّ والظلف تدفع إلى المتجملين من المسلمين ، أمّا صدقة
الصفحه ٩٧ :
أجراً كاملاً »
(١).
وقال صلىاللهعليهوآله
: «
من مشى بصدقة إلى محتاج كان له كأجر صاحبها ، من