الصفحه ٨ : وحثّ عليه ، واستنهض الهمم من أجله ، وأطلق عليه جملة من العناوين المحببة فيه. مثل عناوين « إحسان ، زكاة
الصفحه ١٦ :
إخواننا فاستعان به في حاجة فلم يعنه وهو يقدر
، ابتلاه الله عزّوجل بأن يقضي حوائج عدوّ من أعدائنا
الصفحه ٢٢ : الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
: «
من مشى في عون أخيه ومنفعته ، فله ثواب المجاهدين في سبيل الله
الصفحه ٢٨ :
المشترك وتسهم إسهاماً فعّالاً في خلق حالة من التكافل بين أفراد المجتمع الفاضل الذي يطمح إليه الإسلام.
من
الصفحه ٤٣ : ويمدهم بعمر مديد ، يقول الإمام الحسين عليهالسلام
: «
من سرّه أن ينسأ في أجله ، ويزداد في أجله فليصل رحمه
الصفحه ٥٠ : ـ وإن كان ذا مال ـ عن عترته ، ودفاعهم عنه بأيديهم وألسنتهم ، وهم أعظم الناس حيطة من ورائه وألمّهم لشعثه
الصفحه ٥٥ :
: «
فضل كافل يتيم آل محمّد المنقطع عن مواليه الناشب في رتبة الجهل ـ
يخرجه من جهله ، ويوضح له ما اشتبه عليه
الصفحه ٥٦ : فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم
بِسِيمَاهُمْ لَا
الصفحه ٥٧ : غنيهم وفقيرهم ، فجعل من كل ألف إنسان خمسة وعشرين مسكيناً ، فلو علم أن ذلك لا يسعهم لزادهم ، لانه خالقهم
الصفحه ٦٤ : الضرورة ، منها : الغارم وهو من كان عليه دين وعجز عن أدائه ، فيجوز أداء دينه من الزكاة ، وإن كان متمكناً من
الصفحه ٧٣ : الجمعة ،
قال : فقلت له : ليس كل من يسأل مستحقاً ، فقال : يا ثابت ، أخاف أن
يكون بعض من يسألنا مستحقاً فلا
الصفحه ١٠٥ : من مال لتسيير شؤونهم وكسر حلقة الضيق التي تحاصرهم وتضيّق الخناق عليهم.
وهناك آيات تحثّ على الإقراض
الصفحه ١١٠ : بإمكانه أن يوقف على أولاده وذريته ، وكل من هذه الموارد يحقق غاية تكافلية تعود بالنفع والفائدة على الفقرا
الصفحه ١١٢ : الإنسانية تجاه اُخوته المعوزين والفقراء ، وتذكيره بنعمة الله عليه ، فإذا أعطى المحسن من ماله شيئاً فإنما من
الصفحه ٩ : ، ولم
تنطلق من فراغ ، وإنّما سبقتها ومهدت لها وأسهمت في فاعليتها وديمومتها مجموعة من الأسس والمبادئ