الصفحه ٥٨ :
وجدت من أهل الفاقة من يحمل لك زادك إلى يوم
القيامة فيوافيك به غداً حيث تحتاج إليه فاغتنمه وحمّله
الصفحه ٦٠ :
التضامن مع هؤلاء ، وخاصة السائل الذي يكشف لك عن أمارات وعلائم عوزه من خلال سؤاله ، والتعاليم السماوية
الصفحه ٦٦ : تطل برأسها نذر الشؤم ، فالخبراء من سياسيين وعسكريين يصرحون بأن الحروب القادمة بين الدول هي حروب على
الصفحه ٧٢ : معطيات حميدة على
المطعم ، إذ يسهم في زيادة الرّزق ، فعن الرسول صلىاللهعليهوآله
: «
الرّزق أسرع إلى من
الصفحه ٨٤ : في اليوم الثاني من البيعة ، وهو يوم السبت لإحدى عشرة ليلة بقين من ذي الحجة ، فقال : « فأنتم عباد الله
الصفحه ١٠٩ :
إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم ، أو
كسوتهم. والوسط الخل والزيت ، وأرفعه الخبز واللحم
الصفحه ١٨ : واليسر » (١).
أراد أئمتنا : ـ بذلك ـ من شيعتهم أن يرتقوا إلى
مستوى إيماني رفيع يقرن العبادة والمحافظة
الصفحه ٤٥ : ، وفناء الجماعات ، وهي أمور قد حذر منها أئمتنا الأطهار :
، قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: «
حلول النقم
الصفحه ٤٦ :
الأسس الاجتماعية
التي يعتمد عليها مبدأ التكافل.
٣ ـ الجار
يعتبر الجار من ضمن الدائرة المكانية
الصفحه ٤٨ : التكافل مع الجيران وخاصة الشق المادي منه ، أما التكافل المعنوي معهم فقد أشار الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٢ : فناولها إيّاه ، فأخذ السائل من يده ، ثم قال : الحمد لله رب العالمين الذي رزقني. فقال أبو عبدالله
الصفحه ٨٩ : يعتبر أخطر شيء يهدد كيان الأمة ، ثم إنّ الزكاة تطهر نفوس الأغنياء من الشح والبخل ، قال تعالى : ( خُذْ
الصفحه ٩٨ : هذا
الاتجاه الذي يُفضّل القريب بالتكافل ، فقد سُئل عليهالسلام
عن الصدقة على من يسأل على الأبواب ، أو
الصفحه ١٠٠ : الصادق عليهالسلام لابنه محمّد : «
يابنيّ كم فضل من تلك النفقة ؟
فقال : أربعون ديناراً ، قال : أخرج
الصفحه ١٠٨ :
على ذلك ، قال
الرسول صلىاللهعليهوآله
في معرض التحذير : « من احتاج إليه أخوه المسلم في قرض وهو