الصفحه ٨٣ : )
(١).
ولم يأل أئمة أهل البيت : جهداً من أجل توعية شيعتهم على إدراك وظيفة المال الاجتماعية ، ورسالته
الصفحه ٥٦ : فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم
بِسِيمَاهُمْ لَا
الصفحه ٨٤ : في اليوم الثاني من البيعة ، وهو يوم السبت لإحدى عشرة ليلة بقين من ذي الحجة ، فقال : « فأنتم عباد الله
الصفحه ٥٠ : منهم عنه أيدٍ كثيرة... » (٢).
ولابد من إلفات النظر إلى أن أمير
المؤمنين عليهالسلام
لا ينطلق من نظرة
الصفحه ٨٥ : ياسر وأبا الهيثم بن التيّهان ، فكتب : « العربي والقرشي
والأنصاري والعجمي وكل من كان في الإسلام من قبائل
الصفحه ٦٩ :
دارم قبّحه الله الإمام
الحسين عليهالسلام
بسهم فأثبته في حنكه الشريف ، فانتزع عليهالسلام
السهم
الصفحه ١٧ :
والارشادات
والمناشدات صبغة حقوقية لتكون ألزم ، بدليل انه سأل المعلى بن خنيس الإمام الصادق
الصفحه ٤٩ :
بإكرام العشيرة ، لما لها من دور واسع المدى وعميق الأثر في الحياة الاجتماعية ، فمن وصاياه لابنه
الصفحه ٥٩ : دعوة
للتكافل الأدبي مع السائل خاصة ، ويستلزم ذلك الدعوة لاحترامه وصون كرامته.
وجاء في تفسير الإمام
الصفحه ٢٠ :
مر ناداه هشام :
الله أعلم حيث يجعل رسالته.
وزاد ابن فياض في الرواية في كتابه : « أن
زين العابدين
الصفحه ٦١ : هذه الحال »
(١).
فهذا الرجل ـ أي مصادف ـ يستغرب من
إقدام الأئمة :
على التكافل مع أهل الكتاب. وفاته
الصفحه ١٠٢ : المسجد على أعرابي وهو راكع (١) ، في حين تصدّق غيره من الصحابة بأربعين خاتماً طمعاً بأن ينزل فيه وحي
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآله
خرج في جيش فأدركته القائلة وهو ما يلي ( ينبع ) فاشتدّ عليه حر النهار ، فانتهوا إلى ( سمرة ) فعلقوا
الصفحه ٨٨ :
دُمْتُ حَيًّا ) (١).
كما أُمِر أهل الكتاب بأداء الزكاة ، قال
تعالى : ( وَمَا أُمِرُوا
إِلَّا
الصفحه ٥ : المرسلين والأنبياء ، وآله آل ياسين المطهّرين الأوفياء. أمّا بعد..
هناك
جملة من المبادىء الإنسانيّة