الصفحه ٧٤ : يعقوب شباعاً بطاناً ، وأصبحوا وعندهم فضلة من طعام ، قال : فأوحى الله عزّ وجل إلى يعقوب : في صبيحة تلك
الصفحه ٣٩ :
فالإسلام يريد من الإنسان أن ينظر بعين
العطف إلى عياله وأهل بيته وأن يسد حاجاتهم الأساسية من الغذا
الصفحه ١١ : أفراد المجتمع ، فعن الإمام علي عليهالسلام
قال : «
خير الاخوان من لا يحوج إخوانه إلى سواه »
(٣).
وقال
الصفحه ٧٩ : تحذيرات لكل من
يقصّر في هذا المجال ، عن الإمام الصادق عليهالسلام
«
من كان له دار واحتاج مؤمن إلى سكناها
الصفحه ٣٠ :
إلى غيره »
(١).
فالسيادة تتطلب درجة عالية من المشاركة
الاجتماعية ، وتنبثق من شعور تكافلي عميق
الصفحه ٢٩ : تحمل في أحشائها
دعوة ضمنية إلى التكافل ، أما الدعوة العلنية إلى التكافل فتظهر واضحة في مفهوم أمير
الصفحه ٧١ : » (٢). والإطعام المؤدي إلى الكفاية يستوجب الثواب ، عن الإمام الصادق عليهالسلام
: «
من أطعم مسلماً حتّى يشبعه لم
الصفحه ٦٤ : تلفت راحلته ، ولا يتمكن من الرجوع إلى بلده ، وإن كان غنياً فيه (٤).
________________
(١)
تصنيف
الصفحه ٤٠ : الإمام الصادق عليهالسلام
: في قوله تعالى : (
وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ
الصفحه ٩٦ :
وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا ... ) (١).
والإمام الصادق عليهالسلام كان قد أشار إلى
ذلك بقوله
الصفحه ٥١ : التكافل بعيداً في أغوار مسالك الشر.
ثانياً : الفئات المحرومة
هناك مجموعة من الفئات المحرومة هي بأمس
الصفحه ١٦ :
إخواننا فاستعان به في حاجة فلم يعنه وهو يقدر
، ابتلاه الله عزّوجل بأن يقضي حوائج عدوّ من أعدائنا
الصفحه ٩٨ : يمسك ذلك عنهم ويعطيه ذوي قرابته ؟ فقال : « لا ، بل يبعث بها
إلى من بينه وبينه قرابة ، فهو أعظم للأجر
الصفحه ٩٧ :
أجراً كاملاً »
(١).
وقال صلىاللهعليهوآله
: «
من مشى بصدقة إلى محتاج كان له كأجر صاحبها ، من
الصفحه ٩٠ : عن المعطيات الإيجابية التي تنعكس على دافعيها كزيادة الرزق كما في حديث الإمام الباقر عليهالسلام