الصفحه ٩٥ : ربِّه ما توانيت في حاجته » (١).
أما الخمس : فهو من الفرائض المؤكدة
المنصوص عليها في القرآن الكريم وقد
الصفحه ١٦ : يعذّبه الله عليه يوم القيامة »
(١).
وعنه عليهالسلام
: «
ما من مؤمن يخذل أخاه وهو يقدر على نصرته إلاّ
الصفحه ٧ :
المُقدَّمةُ
تعتمد الرعاية الاجتماعية في الإسلام
على مبدأ التكافل الذي يبيّن من تقع عليه
الصفحه ٧١ : : (
مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ *
قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ * وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ
الصفحه ٧٨ : : لا ، قال : فإذا كان له إزار يرسل إلى بعض إخوانه بإزاره حتى يصيب إزارا ، فقلت : لا ، فضرب بيده على
الصفحه ٥٣ : ء
الطمأنينة في نفوس الأيتام وخلقت الاستقرار الاجتماعي على الرغم من الاضطراب السياسي الذي خيم على المجتمع
الصفحه ٨٣ : )
(١).
ولم يأل أئمة أهل البيت : جهداً من أجل توعية شيعتهم على إدراك وظيفة المال الاجتماعية ، ورسالته
الصفحه ٨٩ : الفقراء
البغضاء ، والحقد ، والكراهية ضد الأغنياء. وفي هذا الصدد يُسلط أئمة آل البيت :
الأضواء على وجه
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآله
خرج في جيش فأدركته القائلة وهو ما يلي ( ينبع ) فاشتدّ عليه حر النهار ، فانتهوا إلى ( سمرة ) فعلقوا
الصفحه ٩٠ :
بالقوة... والمسكين
أسوأ حالاً من الفقير ، فهو لا يملك قوته اليومي. والغارم : وهو من عليه دين وعجز
الصفحه ٤١ :
أنّه جعلها منه ؟ »
(١).
وكان الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله يوقظ خير ما في
أفراد أمته من
الصفحه ٩١ :
وبالمقابل اتبعوا معهم أسلوب التحذير من
العواقب المترتبة على التهوين من شأنها ، وعدم اعطائها
الصفحه ٧٠ : المؤمنين عليهالسلام
كتب إلى ابن حنيف عامله على البصرة يعنّفه بشدّة : « يابن حنيف ! فقد بلغني أنّ رجلاً من
الصفحه ٢٣ : المعاد الإحسان إلى العباد »
(٣).
وكان آل البيت : يحثون أتباعهم على الإحسان بقدر
الاستطاعة انطلاقا من
الصفحه ٧٥ : ومعه جراب من خبز ، فأتينا ظلّة بني ساعدة فإذا نحن بقوم نيام ، فجعل يدسّ الرغيف والرغيفين حتّى أتى على