الصفحه ٢٨ : بطبيعة الحال.
________________
(١)
مناقب آل أبي طالب ١ : ٣٦٦.
(٢)
أصول الكافي ٢ : ٢٠٧ / ١ ، باب في
الصفحه ٣١ : والكفارات المالية وأقسام الفدية ، وعن طريق الوقف والوصايا والهبة وما إلى ذلك. وإنما يريد بذلك من المسلمين أن
الصفحه ٣٥ : ينفق
________________
(١)
سورة آل عمران : ٣ / ٩٢.
(٢)
مصباح الشريعة / المنسوب للإمام الصادق
الصفحه ٤١ : . فعنه صلىاللهعليهوآله
: «
أوصي الشاهد من اُمّتي والغائب منهم ، ومن في أصلاب الرّجال وأرحام النساء إلى
الصفحه ٤٢ : المسلمون يصلون أرحامهم استجابة
للرسول صلىاللهعليهوآله
وطلباً للثواب العاجل بعدما تناهى إلى أسماعهم قوله
الصفحه ٥٨ :
وجدت من أهل الفاقة من يحمل لك زادك إلى يوم
القيامة فيوافيك به غداً حيث تحتاج إليه فاغتنمه وحمّله
الصفحه ٦٢ : » (١).
هكذا كان نهج آل البيت : مع السائل ضمن دائرة التكافل ، وهكذا كان أدبهم الرَّفيع في العطاء معهم. فهو يريد
الصفحه ٦٣ : أمير المؤمنين عليهالسلام
كان يطعم من خلد في السجن من بيت مال المسلمين » (٢).
وتجدر الإشارة إلى أنّ
الصفحه ٦٨ : ، تحقيق مؤسسة آل البيت عليهالسلام
لتحقيق التراث.
الصفحه ٨١ : ء إلى أبي علي بن الحسين عليهماالسلام
فقال له : أخبرني عن قول الله عزّ وجلّ : (
فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ
الصفحه ٨٣ : ، بل كانت تترجم إلى سلوك سويّ ، شهد عليها التاريخ وسجلها الثقات ، قال أبو صالح السمّان : « رأيت عليا
الصفحه ٨٦ : الظلامة إلى أهلها ، والشّحيح إذا شحّ منع الزّكاة والصّدقة وصلة الرّحم وقري الضّيف والنفقة في سبيل الله
الصفحه ٨٩ : الفقراء
البغضاء ، والحقد ، والكراهية ضد الأغنياء. وفي هذا الصدد يُسلط أئمة آل البيت :
الأضواء على وجه
الصفحه ٩٠ : سنة واحدة » (١).
وقد اتّبع آل البيت : أسلوب الحوار الإقناعي لحمل أصحابهم
على إعطاء الزَّكاة ، فكشفوا
الصفحه ٩٤ : قال : قال أبو عبدالله عليهالسلام
: «
إنّ صدقة الخفّ والظلف تدفع إلى المتجملين من المسلمين ، أمّا صدقة