الصفحه ٣٩ :
فالإسلام يريد من الإنسان أن ينظر بعين
العطف إلى عياله وأهل بيته وأن يسد حاجاتهم الأساسية من الغذا
الصفحه ٤٥ : ، وفناء الجماعات ، وهي أمور قد حذر منها أئمتنا الأطهار :
، قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: «
حلول النقم
الصفحه ٤٦ :
الأسس الاجتماعية
التي يعتمد عليها مبدأ التكافل.
٣ ـ الجار
يعتبر الجار من ضمن الدائرة المكانية
الصفحه ٤٨ : التكافل مع الجيران وخاصة الشق المادي منه ، أما التكافل المعنوي معهم فقد أشار الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٢ : فناولها إيّاه ، فأخذ السائل من يده ، ثم قال : الحمد لله رب العالمين الذي رزقني. فقال أبو عبدالله
الصفحه ٦٩ : وبسط يديه تحت حنكه الشريف ، حتى امتلأت راحتاه من الدم ثم رمى به وقال : «
اللهم إني أشكو إليك ما يفعل
الصفحه ٨٩ : يعتبر أخطر شيء يهدد كيان الأمة ، ثم إنّ الزكاة تطهر نفوس الأغنياء من الشح والبخل ، قال تعالى : ( خُذْ
الصفحه ٩٨ : هذا
الاتجاه الذي يُفضّل القريب بالتكافل ، فقد سُئل عليهالسلام
عن الصدقة على من يسأل على الأبواب ، أو
الصفحه ١٠٠ : الصادق عليهالسلام لابنه محمّد : «
يابنيّ كم فضل من تلك النفقة ؟
فقال : أربعون ديناراً ، قال : أخرج
الصفحه ١٠٨ :
على ذلك ، قال
الرسول صلىاللهعليهوآله
في معرض التحذير : « من احتاج إليه أخوه المسلم في قرض وهو
الصفحه ١٦ :
إخواننا فاستعان به في حاجة فلم يعنه وهو يقدر
، ابتلاه الله عزّوجل بأن يقضي حوائج عدوّ من أعدائنا
الصفحه ٢٢ : الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
: «
من مشى في عون أخيه ومنفعته ، فله ثواب المجاهدين في سبيل الله
الصفحه ٢٨ :
المشترك وتسهم إسهاماً فعّالاً في خلق حالة من التكافل بين أفراد المجتمع الفاضل الذي يطمح إليه الإسلام.
من
الصفحه ٥٠ : ـ وإن كان ذا مال ـ عن عترته ، ودفاعهم عنه بأيديهم وألسنتهم ، وهم أعظم الناس حيطة من ورائه وألمّهم لشعثه
الصفحه ٥٦ : فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم
بِسِيمَاهُمْ لَا