الصفحه ١٠٧ : ، واضطلعوا بوظيفة التكافل في أكثر من اتجاه وعلى أكثر من صعيد.
روي أنّه : « جاء رجل إلى أبي عبدالله
الصفحه ١٠ : الغالبة من المسلمين ، حيث كان الإنسان الجاهلي قبل الإسلام منكفئاً على ذاته ، ومتقوقعاً داخل أسوار نفسه
الصفحه ١٣ :
ويظهر على ضوء ما تقدم من أحاديث أهل
البيت : أن التكافل
من أروع أنواع عبادة الله ، بل ويضاهي
الصفحه ٢٤ :
تجاه المؤمنين ، ما
قاله الإمام الصادق عليهالسلام
: «
لأن أطعم مؤمناً محتاجاً أحبّ إليّ من أن
الصفحه ٧٥ : ومعه جراب من خبز ، فأتينا ظلّة بني ساعدة فإذا نحن بقوم نيام ، فجعل يدسّ الرغيف والرغيفين حتّى أتى على
الصفحه ٣٤ :
وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنفُسِكُمْ
وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ وَمَا
الصفحه ٨١ : مَّعْلُومٌ *
لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ )
(١).
ويظهر من الرواية التالية أن هذا الحق
له وظيفة تكافلية
الصفحه ٥ : المرسلين والأنبياء ، وآله آل ياسين المطهّرين الأوفياء. أمّا بعد..
هناك
جملة من المبادىء الإنسانيّة
الصفحه ٣٥ : هذا المفهوم بحيث يقوم على طاعة الله ويحقق الهدف التكافلي المطلوب منه كإطعام الطعام للجياع أو سقي الما
الصفحه ٤٧ :
الداعية إلى التعاطف والتكافل مع الجيران وإسداء العون والمساعدة لهم واعتباره ذلك من ضمن لوازم الإيمان ، قال
الصفحه ٥٢ :
الأدبي معهم ، ولوماً
وتقريعاً لكل من يقصّر في ذلك.
وهناك طائفة من الآيات تدعو إلى التكافل
المادي
الصفحه ٧١ : : (
مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ *
قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ * وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ
الصفحه ٨٥ : ياسر وأبا الهيثم بن التيّهان ، فكتب : « العربي والقرشي
والأنصاري والعجمي وكل من كان في الإسلام من قبائل
الصفحه ٨٦ :
مال كثير ،
قال : نعم جعلت فداك ، قال : فتؤدي ما افترض الله عليك من الزّكاة، فقال : نعم ، قال
الصفحه ٩١ :
وبالمقابل اتبعوا معهم أسلوب التحذير من
العواقب المترتبة على التهوين من شأنها ، وعدم اعطائها